القناص 2012
09-Sep-2011, 05:21 PM
طالعت اليوم خبر على صحيفة سبق قيما يلي نصه
سعودي في المركز الثاني في مسابقة للرقص المفتوح بكوريا
قال إنه ينوي افتتاح مدرسة لتعليم الرقص الشرقي
http://www.iraqup.com/up/20110909/pw56x-3DLJ_230315396.jpg (http://www.iraqup.com/)
حصل شاب سعودي في منتصف العشرينيات
على جائزة المرتبة الثانية في مسابقة للرقص المفتوح،
نُظّمت مؤخراً في كوريا الجنوبية.
وقدّم المتسابق السعودي الذي أطلق عليه القائمون
على المسابقة اسم "كيم علي"،
في المسابقة رقصة شرقية،
كما قدّم تعريفاً عن الرقص الشرقي وتاريخه باللغة الكورية.
وأبدى الحضور والمسؤولون عن المسابقة
التي تشهد حضوراً كبيراً كل عام إعجابهم
واستغرابهم في الوقت ذاته من منافسة شاب سعودي وعربي
في مسابقة للرقص في كوريا،
إضافة إلى تحدثه للغة الكورية بطلاقة.
وذكر المتسابق السعودي أنه درس الرقص الشرقي في القاهرة،
مفصحاً عن عزمه افتتاح مدرسة لتعليم الرقص الشرقي في كوريا.
وقال المتسابق: إن والده سعودي،
ووالدته باكستانية، ويقيمان في كوريا الجنوبية
منذ سنوات طويلة؛ بسبب تجارة والده،
كما أنهم يزورون السعودية من فترة إلى أخرى.
انتهى ..
أحبتي الكرام
لا شك أن التربية والبيئة التي يعيش فيها أبنائنا
من الممكن أن تصل بهم إلى مثل هذه المأساة !
بطولة في الرقص بعد أن كانت بطولات أجداده
هي نشر الدين الإسلامي في شتى بقاع الأرض
ألم يكن من الأفضل أن يكون هو من يدعوا الكوريين
إلى دينه بدلاً من أن يدعونه إلى رقصهم !؟
ينبغى أحبتي الكرام أن تصحح مفاهيم أبنائنا
عن ما أصبح اليوم يسمى بالفن والفنانين
وما هو معنى أن يكون الإنسان ( فنان )
وأنا هنا لا أقصد كل الفنون بل ماأختلط بها من الفنون المخزية
من غناء ورقص وتمثيل أفلام ومسلسلات
لا تخدم إلا جيوب المنتجين وسياسات المنحرفين
وأجندة المستعمرين الجدد.
فلنوضح لأبنائنا أن المغني أو ( الفنان ) إنما هو عاصي لربه
وما يصاحبه من الرقص الذي نراه
على الفضائيات من خوارم المرؤءة
وان هذه ليست صفات يستحسنها المسلم العاقل المستقيم.
بينما في نفس الوقت نبين له نوع الفنون الأخرى
مثل التشكيلية والشعر والقصة والنثر وغيرها من الفنون الأدبية النظيفة
لا الليبرالية ولا العلمانية أو ما سقط معها في وحل التاريخ.
لأنه أحبتى الكرام أصبح تجار الخزي يلصقون أنفسهم كالطفيليات
بالفنون الجميلة كذباً وتزويراً , وأصبح ( الفنان )
يعلو صفحات الصحف وشاشات القنوات بينما هو في الحقيقة لا يستحق
أن يذكر أسمه في المجالس على أقل تقدير.
لقد نفخ الأعلام التجاري زمرة فناني الرقص والتعرى
حتى أصبحوا مثل البالون الإعلامي الكبير والذي لا يكاد يرتفع
إلا وتسمع عنه فضيحة مدوية علاوة على خزيه الذي يسميه فن.
مجتمع الفنانين مجتمع مقرف انتهازي لا أخلاقي بل وغير شريف
ولا يمت لديننا أو لشعبنا أو لأخلاقنا بصله, أي ( دخيل ) على أقل تقدير .
وان انسي فلا أنسى التذكير بما يمسى ( أكشنها )
والذي ترعاه ( بيت الخزي ) مجموعة MBC
تحت سمع وبصر الجهات المسئولة أمام الله وخلقه.
حتى تحول الشباب من حلقة التحفيظ
سعودي في المركز الثاني في مسابقة للرقص المفتوح بكوريا
قال إنه ينوي افتتاح مدرسة لتعليم الرقص الشرقي
http://www.iraqup.com/up/20110909/pw56x-3DLJ_230315396.jpg (http://www.iraqup.com/)
حصل شاب سعودي في منتصف العشرينيات
على جائزة المرتبة الثانية في مسابقة للرقص المفتوح،
نُظّمت مؤخراً في كوريا الجنوبية.
وقدّم المتسابق السعودي الذي أطلق عليه القائمون
على المسابقة اسم "كيم علي"،
في المسابقة رقصة شرقية،
كما قدّم تعريفاً عن الرقص الشرقي وتاريخه باللغة الكورية.
وأبدى الحضور والمسؤولون عن المسابقة
التي تشهد حضوراً كبيراً كل عام إعجابهم
واستغرابهم في الوقت ذاته من منافسة شاب سعودي وعربي
في مسابقة للرقص في كوريا،
إضافة إلى تحدثه للغة الكورية بطلاقة.
وذكر المتسابق السعودي أنه درس الرقص الشرقي في القاهرة،
مفصحاً عن عزمه افتتاح مدرسة لتعليم الرقص الشرقي في كوريا.
وقال المتسابق: إن والده سعودي،
ووالدته باكستانية، ويقيمان في كوريا الجنوبية
منذ سنوات طويلة؛ بسبب تجارة والده،
كما أنهم يزورون السعودية من فترة إلى أخرى.
انتهى ..
أحبتي الكرام
لا شك أن التربية والبيئة التي يعيش فيها أبنائنا
من الممكن أن تصل بهم إلى مثل هذه المأساة !
بطولة في الرقص بعد أن كانت بطولات أجداده
هي نشر الدين الإسلامي في شتى بقاع الأرض
ألم يكن من الأفضل أن يكون هو من يدعوا الكوريين
إلى دينه بدلاً من أن يدعونه إلى رقصهم !؟
ينبغى أحبتي الكرام أن تصحح مفاهيم أبنائنا
عن ما أصبح اليوم يسمى بالفن والفنانين
وما هو معنى أن يكون الإنسان ( فنان )
وأنا هنا لا أقصد كل الفنون بل ماأختلط بها من الفنون المخزية
من غناء ورقص وتمثيل أفلام ومسلسلات
لا تخدم إلا جيوب المنتجين وسياسات المنحرفين
وأجندة المستعمرين الجدد.
فلنوضح لأبنائنا أن المغني أو ( الفنان ) إنما هو عاصي لربه
وما يصاحبه من الرقص الذي نراه
على الفضائيات من خوارم المرؤءة
وان هذه ليست صفات يستحسنها المسلم العاقل المستقيم.
بينما في نفس الوقت نبين له نوع الفنون الأخرى
مثل التشكيلية والشعر والقصة والنثر وغيرها من الفنون الأدبية النظيفة
لا الليبرالية ولا العلمانية أو ما سقط معها في وحل التاريخ.
لأنه أحبتى الكرام أصبح تجار الخزي يلصقون أنفسهم كالطفيليات
بالفنون الجميلة كذباً وتزويراً , وأصبح ( الفنان )
يعلو صفحات الصحف وشاشات القنوات بينما هو في الحقيقة لا يستحق
أن يذكر أسمه في المجالس على أقل تقدير.
لقد نفخ الأعلام التجاري زمرة فناني الرقص والتعرى
حتى أصبحوا مثل البالون الإعلامي الكبير والذي لا يكاد يرتفع
إلا وتسمع عنه فضيحة مدوية علاوة على خزيه الذي يسميه فن.
مجتمع الفنانين مجتمع مقرف انتهازي لا أخلاقي بل وغير شريف
ولا يمت لديننا أو لشعبنا أو لأخلاقنا بصله, أي ( دخيل ) على أقل تقدير .
وان انسي فلا أنسى التذكير بما يمسى ( أكشنها )
والذي ترعاه ( بيت الخزي ) مجموعة MBC
تحت سمع وبصر الجهات المسئولة أمام الله وخلقه.
حتى تحول الشباب من حلقة التحفيظ