حمود بن خيشوم العصيمي
09-Sep-2011, 01:47 PM
في ليلة تجلى فيها الوفاء وعمها الصفاءوحفتها ملائكة السماء
وجدت نفسي أمام مشهد فريد لا يتكرر وموقف رجال يتشرف القلم أن ينقاد لوصفهم ويسطر
قوبل العفو باروع عبارات الثناء
وظهرت القبيله بوجه يشع منه الضياء
تلك هي ليلة تكريم الشيخ سفر بن عميش الذيابي من قبل قبيلته الذيبه من الروقه من عتيبه الهيلا
لعفوه عن قاتل ابنه لوجه الله تعالى
إختلطت مظاهرالعفو والاحسان بجبروت كرم وسخاء ووفاء العتبان
فتكونت صورة رسخت في الوجدان مغلفة بعبق الشكر والعرفان
للعافي سفر بن عميش الذيابي جزاه الله بنعيم الجنان وأعظم له العطايا انه هو الكريم المنان
البارحه وعلى مقربه من مفرق أم الدوم كان لعتيبه موعد مع مقابلة الاد ذايب للاحسان بالاحسان
نعم الرجال هم ونعم القبيله من عافيا لوجه الله ومكرما وشاح ووقارالطيب يزهاه
مبروووك للقبيله خصال التراحم والتسامح وجزالة الرجال فريدي النهى والملامح
تحيتي
وجدت نفسي أمام مشهد فريد لا يتكرر وموقف رجال يتشرف القلم أن ينقاد لوصفهم ويسطر
قوبل العفو باروع عبارات الثناء
وظهرت القبيله بوجه يشع منه الضياء
تلك هي ليلة تكريم الشيخ سفر بن عميش الذيابي من قبل قبيلته الذيبه من الروقه من عتيبه الهيلا
لعفوه عن قاتل ابنه لوجه الله تعالى
إختلطت مظاهرالعفو والاحسان بجبروت كرم وسخاء ووفاء العتبان
فتكونت صورة رسخت في الوجدان مغلفة بعبق الشكر والعرفان
للعافي سفر بن عميش الذيابي جزاه الله بنعيم الجنان وأعظم له العطايا انه هو الكريم المنان
البارحه وعلى مقربه من مفرق أم الدوم كان لعتيبه موعد مع مقابلة الاد ذايب للاحسان بالاحسان
نعم الرجال هم ونعم القبيله من عافيا لوجه الله ومكرما وشاح ووقارالطيب يزهاه
مبروووك للقبيله خصال التراحم والتسامح وجزالة الرجال فريدي النهى والملامح
تحيتي