فهيد الايدا المورقي
27-Aug-2011, 05:40 AM
لجينيات ـ اعتبر إسماعيل هنية، رئيس الوزراء بحكومة غزة، أن الثورات العربية على الطغيان، بمثابة مقدمة لتحرير الأقصى، مجددا رفض حركة حماس الاعتراف بإسرائيل.
وقال هنية، عقب صلاة الجمعة في مسجد النور بمدينة غزة، "لا تفريط بشبر واحد من فلسطين، ولا تنازل عن أي شبر بفلسطين والقدس، ولا اعتراف بإسرائيل والاحتلال".
وأضاف، أن الأمة تشهد ثورة على الطغيان كمقدمة لتحرير فلسطين، وتابع: "اليوم يوم القدس العالمي، ونرى الأمة في عواصمها تخرج وترفع شعارات القدس، وتجدد البيعة لتحرير القدس والأقصى".
ورحب هنية بمتضامني "قافلة الحرية للأسرى" القادمة من جنوب أفريقيا، وكان في استقبالهم مساء أمس الخميس، عند وصولهم إلى غزة، وتضم القافلة متضامنين من دول أفريقية مختلفة.
ودعا هنية إلى مواصلة مثل هذه القوافل من أجل الضغط لكسر الحصار عن غزة بشكل كامل، مشيرًا إلى أهمية وقعها على الشعب الفلسطيني، موضحًا أن الشعب الفلسطيني سيبقى يستقبل كل المتضامنين معه.
وقال للوفد: "الحكومة والشعب الفلسطيني لن يستسلم للاحتلال ولن يعترف به، وسيبقى متمسكًا بكل حقوقه كالعودة للاجئين، وتحرير الأسرى، وإقامة الدولة وعاصمتها القدس". وقال: "الشعب الفلسطيني سيبقى يستقبل كل المتضامنين معه بكل حب وتقدير وحفاوة".
من جانبه، قال رئيس القافلة وليد السعدي، رئيس جمعية الإغاثة بجنوب أفريقيا، إن القافلة "ما هي إلا واجب، وقد جاءت لدعم ونصرة الشعب الفلسطيني الصابر المرابط والمحاصر"، مشددا على أن هذه القافلة ستلحقها قوافل أخرى وستضم كل أفريقيا.
وقال هنية، عقب صلاة الجمعة في مسجد النور بمدينة غزة، "لا تفريط بشبر واحد من فلسطين، ولا تنازل عن أي شبر بفلسطين والقدس، ولا اعتراف بإسرائيل والاحتلال".
وأضاف، أن الأمة تشهد ثورة على الطغيان كمقدمة لتحرير فلسطين، وتابع: "اليوم يوم القدس العالمي، ونرى الأمة في عواصمها تخرج وترفع شعارات القدس، وتجدد البيعة لتحرير القدس والأقصى".
ورحب هنية بمتضامني "قافلة الحرية للأسرى" القادمة من جنوب أفريقيا، وكان في استقبالهم مساء أمس الخميس، عند وصولهم إلى غزة، وتضم القافلة متضامنين من دول أفريقية مختلفة.
ودعا هنية إلى مواصلة مثل هذه القوافل من أجل الضغط لكسر الحصار عن غزة بشكل كامل، مشيرًا إلى أهمية وقعها على الشعب الفلسطيني، موضحًا أن الشعب الفلسطيني سيبقى يستقبل كل المتضامنين معه.
وقال للوفد: "الحكومة والشعب الفلسطيني لن يستسلم للاحتلال ولن يعترف به، وسيبقى متمسكًا بكل حقوقه كالعودة للاجئين، وتحرير الأسرى، وإقامة الدولة وعاصمتها القدس". وقال: "الشعب الفلسطيني سيبقى يستقبل كل المتضامنين معه بكل حب وتقدير وحفاوة".
من جانبه، قال رئيس القافلة وليد السعدي، رئيس جمعية الإغاثة بجنوب أفريقيا، إن القافلة "ما هي إلا واجب، وقد جاءت لدعم ونصرة الشعب الفلسطيني الصابر المرابط والمحاصر"، مشددا على أن هذه القافلة ستلحقها قوافل أخرى وستضم كل أفريقيا.