((الدلبحي))
30-Apr-2005, 12:39 AM
هذه القصيده لشاعر محمد خلف الخس ويقول فيها :
انا لي ثمان سنين اجامل وانا مجـروح
اكن المـوده داخـل الصـدر واكتمهـا
يجيني بلاً صندوق قلبي يزوحـه زوح
خطيرٍ معاليقي مـن القلـب يصرمهـا
سبايب مودة جـادلٍ مابهـا مصلـوح
تبهذلـت منهـا مابـه احـدٍ يعلمهـا
يقول ارحمي روحٍ تبلت لها فـي روح
هي العوق والاسباب مانـي بضالمهـا
خذتني وجرتني بضحكة غـلا ومـزوح
تهايفت معها ليـن طحـت بمراحمهـا
غرقت بغلاها مغرم مثل غرقت نـوح
ولاادري عن ايام الغلا وش خواتمهـا
وانا مبتلٍ فيها ولالي وراهـا شبـوح
مفاتيح قلبـي فـي يديهـا مسلمهـا
اليا قلت خفي حبك اللي تعـدا المـوح
تجيني بنغمات ٍ على القلـب ترسمهـا
تجيني باساليبٍ تزيد الجـروح جـروح
خذتني بضحك احجاجها مـع تبسمهـا
تبسم بيضٍ كنهـا اللولـو المصحـوح
او الدر مـن بكـرٍ سريـعٍ ترزمهـا
عليها الحلا والملح كنك تكوحه كـوح
حضيض الفؤاد المسعد اللـي لايمهـا
هاك الغره اللي مثل برقٍ لنوره ضـوح
سنا مزنـةٍ ترعـد وتبـرق مقادمهـا
عن المترفات الضمّرالعقش فيها نـوح
تحشر النفوس اللـي قـويٍ عزايمهـا
تمريع مثل زملوقةٍ في محير الصـوح
عدلها النسيم ورايـح الوبـل داهمهـا
اليا شافها راع النظر حـار مايـروح
تكلم حشى لله ماهـي مـن اوادمهـا
لاهي حص لاياقوت لاجوهرٍ مطـروح
تقل فضـةٍ مصبوبـةٍ مـن مناجمهـا
هوافٍ خواصرها الجدايل عليها سبـوح
كساها اشقرٍ ياصل اليا الردف ضايمها
مثل ذيل شقراً ماعليها ثـلاث قـروح
تكـم السبايـا يـوم تطـرخ قوايمهـا
اليا سلهمت بعيونهـا عدنـي مذبـوح
تبنجت حتـى كلمتـي مقـدر ابرمهـا
هذا هو بلاي وهو سبب جرحي المفتوح
من اسبابها افرق هجوسـي واليمهـا
عديت وتعبت وطحت والكبد فيها فلـوح
تهيج الجـروح ولاش شـئٍ يدمدمهـا
علي الخطر وشلون تلعبـي الشحـوح
مثل مالعبت بغيرهـا صـرت رايمهـا
على كيفها تومي بقلبي سوات اللـوح
بلاي الغلا اللي بسرة القلـب واسمهـا
حلايا المهاه اللي ذعرها دبش وسروح
وراها تشـب النـار فيِِِِِِـه وتشعمهـا
ليا جيت ابا ازعل ردني حكيها المملوح
يجيني بـلاً حتـى عيونـي يغمغمهـا
جدايه جدا ورعٍ جـداه البكـا والنـوح
يبا حاجـةٍ مخفيتـن امـه معالمهـا
يالولا يالولا ان الخطا فاعله مفضـوح
ماعود محيم وعبرة الصـدر ازايمهـا
وسلامتكم
انا لي ثمان سنين اجامل وانا مجـروح
اكن المـوده داخـل الصـدر واكتمهـا
يجيني بلاً صندوق قلبي يزوحـه زوح
خطيرٍ معاليقي مـن القلـب يصرمهـا
سبايب مودة جـادلٍ مابهـا مصلـوح
تبهذلـت منهـا مابـه احـدٍ يعلمهـا
يقول ارحمي روحٍ تبلت لها فـي روح
هي العوق والاسباب مانـي بضالمهـا
خذتني وجرتني بضحكة غـلا ومـزوح
تهايفت معها ليـن طحـت بمراحمهـا
غرقت بغلاها مغرم مثل غرقت نـوح
ولاادري عن ايام الغلا وش خواتمهـا
وانا مبتلٍ فيها ولالي وراهـا شبـوح
مفاتيح قلبـي فـي يديهـا مسلمهـا
اليا قلت خفي حبك اللي تعـدا المـوح
تجيني بنغمات ٍ على القلـب ترسمهـا
تجيني باساليبٍ تزيد الجـروح جـروح
خذتني بضحك احجاجها مـع تبسمهـا
تبسم بيضٍ كنهـا اللولـو المصحـوح
او الدر مـن بكـرٍ سريـعٍ ترزمهـا
عليها الحلا والملح كنك تكوحه كـوح
حضيض الفؤاد المسعد اللـي لايمهـا
هاك الغره اللي مثل برقٍ لنوره ضـوح
سنا مزنـةٍ ترعـد وتبـرق مقادمهـا
عن المترفات الضمّرالعقش فيها نـوح
تحشر النفوس اللـي قـويٍ عزايمهـا
تمريع مثل زملوقةٍ في محير الصـوح
عدلها النسيم ورايـح الوبـل داهمهـا
اليا شافها راع النظر حـار مايـروح
تكلم حشى لله ماهـي مـن اوادمهـا
لاهي حص لاياقوت لاجوهرٍ مطـروح
تقل فضـةٍ مصبوبـةٍ مـن مناجمهـا
هوافٍ خواصرها الجدايل عليها سبـوح
كساها اشقرٍ ياصل اليا الردف ضايمها
مثل ذيل شقراً ماعليها ثـلاث قـروح
تكـم السبايـا يـوم تطـرخ قوايمهـا
اليا سلهمت بعيونهـا عدنـي مذبـوح
تبنجت حتـى كلمتـي مقـدر ابرمهـا
هذا هو بلاي وهو سبب جرحي المفتوح
من اسبابها افرق هجوسـي واليمهـا
عديت وتعبت وطحت والكبد فيها فلـوح
تهيج الجـروح ولاش شـئٍ يدمدمهـا
علي الخطر وشلون تلعبـي الشحـوح
مثل مالعبت بغيرهـا صـرت رايمهـا
على كيفها تومي بقلبي سوات اللـوح
بلاي الغلا اللي بسرة القلـب واسمهـا
حلايا المهاه اللي ذعرها دبش وسروح
وراها تشـب النـار فيِِِِِِـه وتشعمهـا
ليا جيت ابا ازعل ردني حكيها المملوح
يجيني بـلاً حتـى عيونـي يغمغمهـا
جدايه جدا ورعٍ جـداه البكـا والنـوح
يبا حاجـةٍ مخفيتـن امـه معالمهـا
يالولا يالولا ان الخطا فاعله مفضـوح
ماعود محيم وعبرة الصـدر ازايمهـا
وسلامتكم