لصيف
12-May-2011, 10:00 PM
هُم لَه أَيَّام وَّضُلُوْعِي مُحَاصَرَتِه
وَالْيَوْم هَمِّي مِن الضَّيِّقَة بِرّا حَالِي
مَا غُيِّر اهُوَجِس بَه وَعَيْنِي مُنَاظَرَتِه
وَسُهُوْم طَرْفُه عَلَي تَقُوْل هُمَالِي
أَقْوَم وَأَجْلِس وَلَا ادُّرَّي وَش مُخَيَّلَتِه
هُو مُدْرَك"ن" مَاحَصَل وَالْنَّار تَجْتَّالِي
نَار"ن" حَطَبُهَا ضُلُوْع مَالِهَا فَلْتَه
لَوْلَا الْلَّه وَضَحَكَتَه بِالْحَال يَرِثَالِي
إِذَا تَحَرَّك وَنَاظَرَنِي وَنَاظْرَتِه
يُلَوِّح قَلْبِي وَاحِس بِصَفْقَة الْجَالِي
ابُو عُيُوْن سُهُوْم الْمَوْت رَاهَنْتُه
لَو احْكِمَت فِي حَيَاتِي مَالِهَا وَالِي
هِي مُنْتَهَى شَوْقِي الْلِي مَاتَمالَكَتِه
وَهِي غَايَة الْخَاطِر الْلِي كَدَرِه غَالِي
وَهِي سَلْوَة الْنَّفْس يَوْم الْفَرَح فَارَقْتُه
وَهِي شُوْف عِيْنِي هِنِّي"ن" لَا تَهيَالِي
وَهِي كُل الْأَنْفَاس فِي نَفَس تَنَفْسَّتْه
وَهِي دَمِي الْلِي شَرَايِيْنِي بِهَا جَالِي
يَاسُعُوْد رَح بَلَغَه وِش ذَنْب اذْنَبْتُه؟
يَوْمِه تَرَكَنِي سُهَيْر الْلَّيْل بِالْحَالِي
سَهْرَان مَا غُيِّر انَا وَالْهَم جَاذَبْتَه
وَالْمَوْت هُو نَايِم"ن" لِيّلَه وَلَا يُبَالِي
وَان كَان قَصْدُه يُعَاتِبُنِي مُعَاتَبَتِه
اسْبَاب جُرْح"ن" نَزَيْفَه تَو لَا زَالِي
قُلْه تَرَا الْطِّب مَاتُضمِّد دَّكَاتَرَتِه
الْجُرْح غَايَر وَرَبِّي عَرْشِه الْعَالِي
يَشْفِيْنِي الْلِي تَعَلَّى الْعَرْش مَنْزِلَتِه
وَاعْلَمْه طَعِم مُر الْحُب وَالْحَالِي
خالد فيصل الغربي (لصيف)
وَالْيَوْم هَمِّي مِن الضَّيِّقَة بِرّا حَالِي
مَا غُيِّر اهُوَجِس بَه وَعَيْنِي مُنَاظَرَتِه
وَسُهُوْم طَرْفُه عَلَي تَقُوْل هُمَالِي
أَقْوَم وَأَجْلِس وَلَا ادُّرَّي وَش مُخَيَّلَتِه
هُو مُدْرَك"ن" مَاحَصَل وَالْنَّار تَجْتَّالِي
نَار"ن" حَطَبُهَا ضُلُوْع مَالِهَا فَلْتَه
لَوْلَا الْلَّه وَضَحَكَتَه بِالْحَال يَرِثَالِي
إِذَا تَحَرَّك وَنَاظَرَنِي وَنَاظْرَتِه
يُلَوِّح قَلْبِي وَاحِس بِصَفْقَة الْجَالِي
ابُو عُيُوْن سُهُوْم الْمَوْت رَاهَنْتُه
لَو احْكِمَت فِي حَيَاتِي مَالِهَا وَالِي
هِي مُنْتَهَى شَوْقِي الْلِي مَاتَمالَكَتِه
وَهِي غَايَة الْخَاطِر الْلِي كَدَرِه غَالِي
وَهِي سَلْوَة الْنَّفْس يَوْم الْفَرَح فَارَقْتُه
وَهِي شُوْف عِيْنِي هِنِّي"ن" لَا تَهيَالِي
وَهِي كُل الْأَنْفَاس فِي نَفَس تَنَفْسَّتْه
وَهِي دَمِي الْلِي شَرَايِيْنِي بِهَا جَالِي
يَاسُعُوْد رَح بَلَغَه وِش ذَنْب اذْنَبْتُه؟
يَوْمِه تَرَكَنِي سُهَيْر الْلَّيْل بِالْحَالِي
سَهْرَان مَا غُيِّر انَا وَالْهَم جَاذَبْتَه
وَالْمَوْت هُو نَايِم"ن" لِيّلَه وَلَا يُبَالِي
وَان كَان قَصْدُه يُعَاتِبُنِي مُعَاتَبَتِه
اسْبَاب جُرْح"ن" نَزَيْفَه تَو لَا زَالِي
قُلْه تَرَا الْطِّب مَاتُضمِّد دَّكَاتَرَتِه
الْجُرْح غَايَر وَرَبِّي عَرْشِه الْعَالِي
يَشْفِيْنِي الْلِي تَعَلَّى الْعَرْش مَنْزِلَتِه
وَاعْلَمْه طَعِم مُر الْحُب وَالْحَالِي
خالد فيصل الغربي (لصيف)