السفراني
26-Apr-2011, 07:38 PM
القرقاح
سلامي سلاماً مثل قصراً مشيد فوق ساس=وراعيه فج الباب ما حط دونه عسكري
أبارك لأبو مشعل وشعبه وأنا كلي حماس=وأبارك لصبيان آل مره وأجي وأنا جري
الرياحي
هلا مرحبا ترحيبةً كلها لؤلؤ وماس =يرفرف علمها لين يقنع سعودي واقطري
وأنا جيت أبارك وأنت بارك ما في العلم التباس=نبي السوق عامر والمعاني تبيع وتشتري
القرقاح
توكل على الله وابرح الدرب يا صعب المراس=تراك إن قدرت أرضى العبيدي كسبت الجحدري
تقاس الملابس لكن العرف لا يمكن يقاس=ومن بيت أبو تمام ما ضاق صدر البحتري
الرياحي
حكمنا القضية يوم حسك غدا بين الحساس=وابخبر عبيدة والجحادر ترى ما أنت ابصري
مقادير ربي حطت الناس راساً فوق رأس= بحقق معك لين أكشفك متهم وإلا بري
القرقاح
أطيع أمر راعي الأمر وأدوس رأيا ما يداس=وقبل اتجه كان الهدف تحت سمعي وأبصري
بعد ما نزل لباس طاس ورحل لباس طاس=علامك تعنصر وأنا خابرك ما أنت بعنصري
الرياحي
ولا يالمطوع لا تسوي سوات أبو نواس=مجيك على شان الهدف وأعترف يا مفتري
ولا يا بن ريفه لمست الخشم سببت العطاس=بعد خذتها قٌوطر على ما يقول الشمري
القرقاح
مثل ما يدف الماء الهواء يسرق العين النعاس=لاتثر على العود الصليب وعلى العود الطري
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه المحاورة جرت بين عمالقة من شعراء المحاورة وهم الشاعر فيصل الرياحي رحمه الله والشاعر
فلاح القرقاح وكانت في حفل تكريم الشاعر علي الدعية بقطر بعد حصوله على سيف شاعر المعنى
النسخة الأولى ومن خلال تتبعي للمحاورة أردت أن أبدي وجهة نظري حول ما دار فيها وأتقبل وجهات
نظركم فبكم تكمل الفائدة واتركم مع الطاروق.
القرقاح
سلامي سلاماً مثل قصراً مشيد فوق ساس=وراعيه فج الباب ما حط دونه عسكري
أبارك لأبو مشعل وشعبه وأنا كلي حماس=وأبارك لصبيان آل مره وأجي وأنا جري
مبدأ جميل وتصوير رائع من الشاعر فلاح وتلاحظ في الشطر الأخير من البيت الثاني وأجي وأنا جري"
فرغم خروجي من البرنامج إلا إن عندي ثقة وخروجي لا يمنعني من التهنئة لكم ومشاركتكم أفراحكم
الرياحي
هلا مرحبا ترحيبةً كلها لؤلؤ وماس =يرفرف علمها لين يقنع سعودي واقطري
وأنا جيت أبارك وأنت بارك ما في العلم التباس=نبي السوق عامر والمعاني تبيع وتشتري
ترحيبة وتصوير رائع وجمال في المبنى أما البيت الثاني فهو فيه ملاحظه وهي في كلمة وأنت بارك
فهي تحمل التهنئة وتحمل موضع الإذلال ومن الملاحظ أن الشاعر فيصل زكاها بتكملة البيت ما في العلم التباس والله اعلم ربما تكون تمويه
القرقاح
توكل على الله وابرح الدرب يا صعب المراس=تراك إن قدرت أرضى العبيدي كسبت الجحدري
تقاس الملابس لكن العرف لا يمكن يقاس=ومن بيت أبو تمام ما ضاق صدر البحتري
البيت الأول هنا يعلن القرقاح بداية المعركة الشعرية ثم يتطرق في الشطر الثاني
لدعاية قناة الساحة من خلال شاعر المعنى وحرصها على كسب الناس لمقاصد مادية تحت مضلة
التصويت أما البيت الثاني فهو ينفي مصداقية التحكيم لتحديد مواهب الشعراء وبالأصح لجنة شاعر
المعنى بقوله "تقاس الملابس لكن العرف لا يمكن يقاس" ثم يتطرق في الشطر الثاني إلى حركة فيصل
في البيت السابق "وأنت بارك "بقولة "ومن بيت أبو تمام ما ضاق صدر البُحتري "وهنا شئ عجيب فهذا
البيت جمع بين الدفاع والهجوم في آنِ واحد ومثل هذه البيوت تحول مسار المحاورة وتقلب الطاولة على
الشاعر الآخر إذا ما أحسن التعامل معها
الرياحي
حكمنا القضية يوم حسك غدا بين الحساس=وابخبر عبيدة والجحادر ترى ما أنت ابصري
مقادير ربي حطت الناس راساً فوق رأس= بحقق معك لين أكشفك متهم وإلا بري
يقول الرياحي: نحن حكمنا شاعر المعنى عندما ذهب بريقك بين الشعراء المشاركين
بل خرجت ولم تستطيع تواصل وبما إني حكم ولي كلمتي فسأخبر ربعك (عبيدة و
الجحادر ترى ما أنت أبصري)بأنك لست بالمستوى المطلوب
ثم يتعجب الرياحي من تصويت القبائل وتصديقهم لهذه اللعبه وتنافسهم فيقول
"مقادير ربي حطت الناس راساً فوق رأس" ويتناول في الشطر الثاني قضية
مشاركة القرقاح وما يدور حولها من شكوك بأن مشاركته كانت باتفاق مسبق مع أصحاب الشأن على
أن يقوم القرقاح بالمشاركة بهدف الدعاية للبرنامج نظراً لجماهيريتة الكبيرة وذلك بمقابل مادي فكانت
ضحكة على الجمهور "بحقق معك لين أكشفك متهم وإلا بري"
القرقاح
أطيع أمر راعي الأمر وأدوس رأيا ما يداس=وقبل اتجه كان الهدف تحت سمعي وأبصري
بعد ما نزل لباس طاس ورحل لباس طاس=علامك تعنصر وأنا خابرك ما أنت بعنصري
يبرر القرقاح هنا بأنه لم يأتي إلا طاعة لدعوة ولي الأمر صاحب السمو الأمير فيصل بن
خالد ولم أهاب الخطر(وقبل اتجه كان الهدف تحت سمعي وأبصري) أي أنني لم أتي بقصد المال بل
المال عندي متوفر ثم يعاتب القرقاح الرياحي بقولة (بعد ما نزل لباس طاس ورحل لباس طاس) بعد ما
تأهل متسابق وخرج آخر (علامك تعنصر وأنا خابرك ما أنت بعنصري) يقصد قضية طامى أخو الشاعر
فيصل وما بدر منه على المسرح من إثارة العنصرية القبيلة
الرياحي
ولا يالمطوع لا تسوي سوات أبو نواس=مجيك على شان الهدف وأعترف يا مفتري
ولا يا بن ريفه لمست الخشم سببت العطاس=بعد خذتها قٌوطر على ما يقول الشمري
يقول فيصل لا تراوغ يامطوع وكأنك شيطان فأنت لم تشارك إلا بغرض المال أما
البيت الثاني فحقيقة صدر البيت لم افهم مقصد الرياحي بالضبط هل هو يعترف بما بدر من أخيه طامي
بأنه سبب مشكلة أو أنه تأذى مما حصل لأخوه طامي فلم يحصل الصوت إلا بعد لمست الخشم أم هو
يقصد دعاية فلاح لشاعر المعنى فالناس قاموا بالتصويت لفلاح وبعد خروج فلاح من البرنامج و ظهور
الإشاعة بأن مشاركتة كانت دعاية باتفاق بينه وبين القائمين على البرنامج غضبوا وسببت مشاكل
أما عجز البيت فكان فكاهي (بعد أخذتها قٌوطر على ما يقول الشمري)
بعد أخذت الصفقة المالية "قُوطِر بلجهة شمر "بمعنى انحاش
القرقاح
مثل ما يدف الماء الهواء يسرق العين النعاس=لاتثر على العود الصليب وعلى العود الطري
يؤمن فلاح هنا بالمسببات ويضرب عدة أمثلة على ذلك ثم يحذر الرياحي ويقول له لا
تُسمع الناس باختلاف أجناسهم كلامك هذا حتى لا يتأثرون به ويصدقونه
اجتهاد شخصي يقبل للأخذ والرد
سلامي سلاماً مثل قصراً مشيد فوق ساس=وراعيه فج الباب ما حط دونه عسكري
أبارك لأبو مشعل وشعبه وأنا كلي حماس=وأبارك لصبيان آل مره وأجي وأنا جري
الرياحي
هلا مرحبا ترحيبةً كلها لؤلؤ وماس =يرفرف علمها لين يقنع سعودي واقطري
وأنا جيت أبارك وأنت بارك ما في العلم التباس=نبي السوق عامر والمعاني تبيع وتشتري
القرقاح
توكل على الله وابرح الدرب يا صعب المراس=تراك إن قدرت أرضى العبيدي كسبت الجحدري
تقاس الملابس لكن العرف لا يمكن يقاس=ومن بيت أبو تمام ما ضاق صدر البحتري
الرياحي
حكمنا القضية يوم حسك غدا بين الحساس=وابخبر عبيدة والجحادر ترى ما أنت ابصري
مقادير ربي حطت الناس راساً فوق رأس= بحقق معك لين أكشفك متهم وإلا بري
القرقاح
أطيع أمر راعي الأمر وأدوس رأيا ما يداس=وقبل اتجه كان الهدف تحت سمعي وأبصري
بعد ما نزل لباس طاس ورحل لباس طاس=علامك تعنصر وأنا خابرك ما أنت بعنصري
الرياحي
ولا يالمطوع لا تسوي سوات أبو نواس=مجيك على شان الهدف وأعترف يا مفتري
ولا يا بن ريفه لمست الخشم سببت العطاس=بعد خذتها قٌوطر على ما يقول الشمري
القرقاح
مثل ما يدف الماء الهواء يسرق العين النعاس=لاتثر على العود الصليب وعلى العود الطري
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه المحاورة جرت بين عمالقة من شعراء المحاورة وهم الشاعر فيصل الرياحي رحمه الله والشاعر
فلاح القرقاح وكانت في حفل تكريم الشاعر علي الدعية بقطر بعد حصوله على سيف شاعر المعنى
النسخة الأولى ومن خلال تتبعي للمحاورة أردت أن أبدي وجهة نظري حول ما دار فيها وأتقبل وجهات
نظركم فبكم تكمل الفائدة واتركم مع الطاروق.
القرقاح
سلامي سلاماً مثل قصراً مشيد فوق ساس=وراعيه فج الباب ما حط دونه عسكري
أبارك لأبو مشعل وشعبه وأنا كلي حماس=وأبارك لصبيان آل مره وأجي وأنا جري
مبدأ جميل وتصوير رائع من الشاعر فلاح وتلاحظ في الشطر الأخير من البيت الثاني وأجي وأنا جري"
فرغم خروجي من البرنامج إلا إن عندي ثقة وخروجي لا يمنعني من التهنئة لكم ومشاركتكم أفراحكم
الرياحي
هلا مرحبا ترحيبةً كلها لؤلؤ وماس =يرفرف علمها لين يقنع سعودي واقطري
وأنا جيت أبارك وأنت بارك ما في العلم التباس=نبي السوق عامر والمعاني تبيع وتشتري
ترحيبة وتصوير رائع وجمال في المبنى أما البيت الثاني فهو فيه ملاحظه وهي في كلمة وأنت بارك
فهي تحمل التهنئة وتحمل موضع الإذلال ومن الملاحظ أن الشاعر فيصل زكاها بتكملة البيت ما في العلم التباس والله اعلم ربما تكون تمويه
القرقاح
توكل على الله وابرح الدرب يا صعب المراس=تراك إن قدرت أرضى العبيدي كسبت الجحدري
تقاس الملابس لكن العرف لا يمكن يقاس=ومن بيت أبو تمام ما ضاق صدر البحتري
البيت الأول هنا يعلن القرقاح بداية المعركة الشعرية ثم يتطرق في الشطر الثاني
لدعاية قناة الساحة من خلال شاعر المعنى وحرصها على كسب الناس لمقاصد مادية تحت مضلة
التصويت أما البيت الثاني فهو ينفي مصداقية التحكيم لتحديد مواهب الشعراء وبالأصح لجنة شاعر
المعنى بقوله "تقاس الملابس لكن العرف لا يمكن يقاس" ثم يتطرق في الشطر الثاني إلى حركة فيصل
في البيت السابق "وأنت بارك "بقولة "ومن بيت أبو تمام ما ضاق صدر البُحتري "وهنا شئ عجيب فهذا
البيت جمع بين الدفاع والهجوم في آنِ واحد ومثل هذه البيوت تحول مسار المحاورة وتقلب الطاولة على
الشاعر الآخر إذا ما أحسن التعامل معها
الرياحي
حكمنا القضية يوم حسك غدا بين الحساس=وابخبر عبيدة والجحادر ترى ما أنت ابصري
مقادير ربي حطت الناس راساً فوق رأس= بحقق معك لين أكشفك متهم وإلا بري
يقول الرياحي: نحن حكمنا شاعر المعنى عندما ذهب بريقك بين الشعراء المشاركين
بل خرجت ولم تستطيع تواصل وبما إني حكم ولي كلمتي فسأخبر ربعك (عبيدة و
الجحادر ترى ما أنت أبصري)بأنك لست بالمستوى المطلوب
ثم يتعجب الرياحي من تصويت القبائل وتصديقهم لهذه اللعبه وتنافسهم فيقول
"مقادير ربي حطت الناس راساً فوق رأس" ويتناول في الشطر الثاني قضية
مشاركة القرقاح وما يدور حولها من شكوك بأن مشاركته كانت باتفاق مسبق مع أصحاب الشأن على
أن يقوم القرقاح بالمشاركة بهدف الدعاية للبرنامج نظراً لجماهيريتة الكبيرة وذلك بمقابل مادي فكانت
ضحكة على الجمهور "بحقق معك لين أكشفك متهم وإلا بري"
القرقاح
أطيع أمر راعي الأمر وأدوس رأيا ما يداس=وقبل اتجه كان الهدف تحت سمعي وأبصري
بعد ما نزل لباس طاس ورحل لباس طاس=علامك تعنصر وأنا خابرك ما أنت بعنصري
يبرر القرقاح هنا بأنه لم يأتي إلا طاعة لدعوة ولي الأمر صاحب السمو الأمير فيصل بن
خالد ولم أهاب الخطر(وقبل اتجه كان الهدف تحت سمعي وأبصري) أي أنني لم أتي بقصد المال بل
المال عندي متوفر ثم يعاتب القرقاح الرياحي بقولة (بعد ما نزل لباس طاس ورحل لباس طاس) بعد ما
تأهل متسابق وخرج آخر (علامك تعنصر وأنا خابرك ما أنت بعنصري) يقصد قضية طامى أخو الشاعر
فيصل وما بدر منه على المسرح من إثارة العنصرية القبيلة
الرياحي
ولا يالمطوع لا تسوي سوات أبو نواس=مجيك على شان الهدف وأعترف يا مفتري
ولا يا بن ريفه لمست الخشم سببت العطاس=بعد خذتها قٌوطر على ما يقول الشمري
يقول فيصل لا تراوغ يامطوع وكأنك شيطان فأنت لم تشارك إلا بغرض المال أما
البيت الثاني فحقيقة صدر البيت لم افهم مقصد الرياحي بالضبط هل هو يعترف بما بدر من أخيه طامي
بأنه سبب مشكلة أو أنه تأذى مما حصل لأخوه طامي فلم يحصل الصوت إلا بعد لمست الخشم أم هو
يقصد دعاية فلاح لشاعر المعنى فالناس قاموا بالتصويت لفلاح وبعد خروج فلاح من البرنامج و ظهور
الإشاعة بأن مشاركتة كانت دعاية باتفاق بينه وبين القائمين على البرنامج غضبوا وسببت مشاكل
أما عجز البيت فكان فكاهي (بعد أخذتها قٌوطر على ما يقول الشمري)
بعد أخذت الصفقة المالية "قُوطِر بلجهة شمر "بمعنى انحاش
القرقاح
مثل ما يدف الماء الهواء يسرق العين النعاس=لاتثر على العود الصليب وعلى العود الطري
يؤمن فلاح هنا بالمسببات ويضرب عدة أمثلة على ذلك ثم يحذر الرياحي ويقول له لا
تُسمع الناس باختلاف أجناسهم كلامك هذا حتى لا يتأثرون به ويصدقونه
اجتهاد شخصي يقبل للأخذ والرد