محمد النخيش
10-Apr-2011, 05:16 AM
بسم الله الرحمن
مرثية في أخي وصديق دربي وأبن عمي بندر بن سعود النخيش
أسأل الله ان يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته
ياحالي اللي من صواديف الأزمان
جاها من صدوف الزمن ماكفاها
تقبل عليها أحزان وتودع احزان
ولا فرحه الا فيه حزنن وراها
صارت على ماقيل للحزن عنوان
تصبح وتمسي والمصايب علاها
لاعدت ياعلمن دخل وسط الأذان
خلى الاذاني به يلجلج صداها
علم يشل الجسم ويهز الابدان
منه العيون اتفيض ويهل ماها
يوم الخميس الصبح فرقا وحرمان
صبحً رفع صوت الحشود ابكاها
لاوالله الا صبح حسره وفقدان
وجروح قلب مايحصل دواها
ياوجد حالي وجد من ماله اعوان
ولاله عيال يهتني في ذراها
مطرود من داره وربعه والاوطان
ولاله عرب يلقى السعد في حماها
واصل السبب ذابح ولد عم غلطان
من بندقن مثوارها من خلاها
والناس متهمته بموقف وبرهان
وتلعثمت كل الحجج في نحاها
حمل زهابه طلعة الشمس حيران
واصبر على حكم السنين وقضاها
ثم اغترب عمر(ن) لقا فيه حقران
في ديرة(ن)مايستويله سماها
عمره وصل خمسه وتسعين وكدان
ونفسه لربعه والديار وقراها
ارسل يبى يرجع على الدار ولهان
ولاجت له الدعوى على مايباها
قالوله انت انسان غادر وخوان
والدار ماتستقبلك في ثراها
وجده كما وجدي على فراق الإنسان
رفيق دربي فالحياه ومداها
بندر خليل الروح في كل الأحيان
وجهن بشوش وخف روح ونباها
يجلا هموم القلب لإصار مليان
له ميزتن فيها افتخر واتباها
أكبر عزايه فيه عقب الخبر بان
محبةً جتله وجاني شذاها
يالله عسى له جنة الخلد مسكان
بعد حياته وصلت منتهاها
مرثية في أخي وصديق دربي وأبن عمي بندر بن سعود النخيش
أسأل الله ان يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته
ياحالي اللي من صواديف الأزمان
جاها من صدوف الزمن ماكفاها
تقبل عليها أحزان وتودع احزان
ولا فرحه الا فيه حزنن وراها
صارت على ماقيل للحزن عنوان
تصبح وتمسي والمصايب علاها
لاعدت ياعلمن دخل وسط الأذان
خلى الاذاني به يلجلج صداها
علم يشل الجسم ويهز الابدان
منه العيون اتفيض ويهل ماها
يوم الخميس الصبح فرقا وحرمان
صبحً رفع صوت الحشود ابكاها
لاوالله الا صبح حسره وفقدان
وجروح قلب مايحصل دواها
ياوجد حالي وجد من ماله اعوان
ولاله عيال يهتني في ذراها
مطرود من داره وربعه والاوطان
ولاله عرب يلقى السعد في حماها
واصل السبب ذابح ولد عم غلطان
من بندقن مثوارها من خلاها
والناس متهمته بموقف وبرهان
وتلعثمت كل الحجج في نحاها
حمل زهابه طلعة الشمس حيران
واصبر على حكم السنين وقضاها
ثم اغترب عمر(ن) لقا فيه حقران
في ديرة(ن)مايستويله سماها
عمره وصل خمسه وتسعين وكدان
ونفسه لربعه والديار وقراها
ارسل يبى يرجع على الدار ولهان
ولاجت له الدعوى على مايباها
قالوله انت انسان غادر وخوان
والدار ماتستقبلك في ثراها
وجده كما وجدي على فراق الإنسان
رفيق دربي فالحياه ومداها
بندر خليل الروح في كل الأحيان
وجهن بشوش وخف روح ونباها
يجلا هموم القلب لإصار مليان
له ميزتن فيها افتخر واتباها
أكبر عزايه فيه عقب الخبر بان
محبةً جتله وجاني شذاها
يالله عسى له جنة الخلد مسكان
بعد حياته وصلت منتهاها