محمد الذيابـــي
17-Mar-2011, 08:10 AM
أحمد البراهيم - سبق – الرياض: احتفلت أسرة "سبق" بالطفل سطام عادل الشعيفي الذي شملته مَكْرُمة ملكية تضمَّنت نقله إلي خارج المملكة، ليتلقَّى العلاج اللازم لحالته الصحية الصعبة.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز غمر سطام بعطفه بعد ساعات من نشر حالته في "سبق"، حيث أصدر أوامره العاجلة بنقل وعلاج سطام خارج المملكة.
وتقديراً لأمر "ملك الإنسانية" بعلاج سطام، أقامت "سبق" احتفالية مبسطة,حيث اجتمع في مقرّ الصحيفة بالرياض جميع الزملاء الذين أحاطوا بسطام، باعتباره ابنهم جميعاً.
وكان المدير العام علي الحازمي، ورئيس التحرير محمد بن حسن الشهري في مقدمة مُستقبلي سطام وأسرته، فيما كان الإعلامي عادل أبو حميد والزميل محمد المبارك من الزميلة "عكاظ "، ومحمد المطرفي من الجمارك السعودية في مقدِّمة المشاركين.
وأصر فريق عمل تقنية البارق بقيادة المخرج عبدالعزيز السويكت على مشاركة "سبق" الاحتفاء بسطام وتوثيق لحظات فرحة سطام.
وأشاد رئيس تحرير "سبق" خلال مشاركته في "فرحة سطام" بالمواقف الإنسانية والأبوية لخادم الحرمين وتلمُّسه الدائم لاحتياجات المواطنين.
وقال الشهري: "إن حالة سطام ما هي إلا حالة من الكثير من الحالات التي أمر- حفظه الله- بعلاجها وإنهاء معاناتها".
وأضاف: "هذا ما عُرِف عن ملك الإنسانية دائماً، وليس بمستغرَب أمره الكريم في أية حالة تصل بين يديه".
من جانبه، عبَّر والد سطام عن سعادته البالغة بهذه المكرمة ورفع أكفَّ الدعاء والضراعة لله بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، ويلبسه لباس الصحة والعافية.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز غمر سطام بعطفه بعد ساعات من نشر حالته في "سبق"، حيث أصدر أوامره العاجلة بنقل وعلاج سطام خارج المملكة.
وتقديراً لأمر "ملك الإنسانية" بعلاج سطام، أقامت "سبق" احتفالية مبسطة,حيث اجتمع في مقرّ الصحيفة بالرياض جميع الزملاء الذين أحاطوا بسطام، باعتباره ابنهم جميعاً.
وكان المدير العام علي الحازمي، ورئيس التحرير محمد بن حسن الشهري في مقدمة مُستقبلي سطام وأسرته، فيما كان الإعلامي عادل أبو حميد والزميل محمد المبارك من الزميلة "عكاظ "، ومحمد المطرفي من الجمارك السعودية في مقدِّمة المشاركين.
وأصر فريق عمل تقنية البارق بقيادة المخرج عبدالعزيز السويكت على مشاركة "سبق" الاحتفاء بسطام وتوثيق لحظات فرحة سطام.
وأشاد رئيس تحرير "سبق" خلال مشاركته في "فرحة سطام" بالمواقف الإنسانية والأبوية لخادم الحرمين وتلمُّسه الدائم لاحتياجات المواطنين.
وقال الشهري: "إن حالة سطام ما هي إلا حالة من الكثير من الحالات التي أمر- حفظه الله- بعلاجها وإنهاء معاناتها".
وأضاف: "هذا ما عُرِف عن ملك الإنسانية دائماً، وليس بمستغرَب أمره الكريم في أية حالة تصل بين يديه".
من جانبه، عبَّر والد سطام عن سعادته البالغة بهذه المكرمة ورفع أكفَّ الدعاء والضراعة لله بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، ويلبسه لباس الصحة والعافية.