ابو نادر الحافي
27-Nov-2010, 04:24 AM
انطلق 3 من كبار الحاخامات في فلسطين المحتلة برحلة عبر منطاد مرتفعين في السماء من أجل الدعاء إلى الله مباشرة كى تهطل الأمطار ، فيما تخلف رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو عن تلك الرحلة.
وشارك عدد من نجوم المجتمع الإسرائيلي في هذه الرحلة مثل ملكة جمال إسرائيل شابي فيايزل وعدد من كبار أعضاء المجالس البلدية الجنوبية والكثير من المزارعين الإسرائيليين ممن استقلوا بدورهم منطادا آخر طار في السماء بجانب منطاد الحاخامات لشعورهم بالقلق من ندرة المياة التي باتت تؤثر سلبيا على مزارعهم وحقولهم التي يمتلكونها. وفق ما ذكرت صحيفة (الأهرام) المصرية الجمعة 26 نوفمبر 2010 .
وأشار جدي جولان المحرر الديني بصحيفة (إسرائيل اليوم) إلى اقتناع الحاخامات بأن هذه الطريقة والطير في السماء هي الأمثل والأنسب لما أسماه "الحديث إلى الله" ، خاصة وأن هناك الكثير من الازمات السلبية الخطيرة التي من الممكن أن تتعرض لها إسرائيل نتيجة لاستمرار العجز في الأمطار بداية من تضرر المحاصيل الزراعية بها أو نفاذ مخزونها من المياة العذبة التي تستخدمها في الري والزراعة والكثير من الصناعات الحديثة الأخرى.
وكشف جولان عن أن عددا من الحاخامات أعربوا عن غضبه من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بسبب عدم مشاركته في هذه الرحلة التي وصفوها بالمباركة ، زاعمين أن سفر نتنياهو معهم كان سيحل بالبركة على إسرائيل باعتباره رئيسا للوزراء ، والأهم من هذا كله أنه سيعود بالخير والنفع على الحكومة التي تعاني أيضا من الكثير من المشاكل الصعبة سواء على الصعيد الخارجي أو الداخلي.
ورأى هؤلاء الحاخامات أن نتنياهو برفضه السفر بهذه الرحلة فإنه يستهزىء بدعوتهم إلى مخاطبة الله مباشرة ، وهو ما سيكون له بالتأكيد الكثير من التداعيات السلبية على إسرائيل خاصة مع رفض أكبر مسئول بالدولة الاستجابة لدعوة الحاخامات للحديث والدعاء إلى الله من السماء.
وشارك عدد من نجوم المجتمع الإسرائيلي في هذه الرحلة مثل ملكة جمال إسرائيل شابي فيايزل وعدد من كبار أعضاء المجالس البلدية الجنوبية والكثير من المزارعين الإسرائيليين ممن استقلوا بدورهم منطادا آخر طار في السماء بجانب منطاد الحاخامات لشعورهم بالقلق من ندرة المياة التي باتت تؤثر سلبيا على مزارعهم وحقولهم التي يمتلكونها. وفق ما ذكرت صحيفة (الأهرام) المصرية الجمعة 26 نوفمبر 2010 .
وأشار جدي جولان المحرر الديني بصحيفة (إسرائيل اليوم) إلى اقتناع الحاخامات بأن هذه الطريقة والطير في السماء هي الأمثل والأنسب لما أسماه "الحديث إلى الله" ، خاصة وأن هناك الكثير من الازمات السلبية الخطيرة التي من الممكن أن تتعرض لها إسرائيل نتيجة لاستمرار العجز في الأمطار بداية من تضرر المحاصيل الزراعية بها أو نفاذ مخزونها من المياة العذبة التي تستخدمها في الري والزراعة والكثير من الصناعات الحديثة الأخرى.
وكشف جولان عن أن عددا من الحاخامات أعربوا عن غضبه من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بسبب عدم مشاركته في هذه الرحلة التي وصفوها بالمباركة ، زاعمين أن سفر نتنياهو معهم كان سيحل بالبركة على إسرائيل باعتباره رئيسا للوزراء ، والأهم من هذا كله أنه سيعود بالخير والنفع على الحكومة التي تعاني أيضا من الكثير من المشاكل الصعبة سواء على الصعيد الخارجي أو الداخلي.
ورأى هؤلاء الحاخامات أن نتنياهو برفضه السفر بهذه الرحلة فإنه يستهزىء بدعوتهم إلى مخاطبة الله مباشرة ، وهو ما سيكون له بالتأكيد الكثير من التداعيات السلبية على إسرائيل خاصة مع رفض أكبر مسئول بالدولة الاستجابة لدعوة الحاخامات للحديث والدعاء إلى الله من السماء.