جلوي المليّن العصيمي
03-Nov-2010, 09:14 PM
بعض العـرب صحبتـه صحبـه صناعيــه=رفيق جـلســه وضحـكــة سـن ومقفي
يـرحـب ليا شافني وأنجس من الحيـــه=يضحك و وده يشب النار في كفــــي
مسكين معســر كــلام ونــيـتـه سـيـئـه=وعـن مابدالي لـكـف الرجل وانكفـي
لـكــف رجــلٍ عـن الــزلات محمــيّـه =والكامـــــل الله وانا مـــا أدور و الفي
والـعـوشـزه للنـشــاما مابهـا فيــــــــــه=ولا هيب تــذري لا هب البــرد وتدفي
ومن خلقـة الكون والايام هاذيــــــــــه=عـوينةً للـــزمان الشـيـن لا حفـــــــــي
حمراء وغبراء ومأموره ومنهـــيـه=تزرع وتحصد لا يـبّـس العود وتصفي
وابليس ما مات باقي حي مع زيـّـه=ولولاه نـقع الثرى عن الارض ما جفي
وحزبه من الناس ملعونه وشـــريــــه=من الحســد والفســاد تشـب وتطـفـي
على النمـايم وقـــول وقـيـل مـبـليـــــه=تركض وراء الضايعـه وتـزيد وتوفي
ناسٍ تـبـذ الخـفــــــا والنفــس مأذيه=يا كثــر ما اشـوف وأكثــر منه متخفـي
ورزقـي على الله ولا مع حاسدي شيّـه=وان الله أراد قــام الحــظ فـي صفـــي
مانــي وانا بجـلــوي خـايـع ولا عيــّـه=عمـــري ورايـّه و شف الذيب من شفـي
وقطــع الخـرايم مـع الروحـات والجيّه=يشــبع بهــا فـرخ حــرٍ ساع ما ضفــي
جلوي الملـيـّن العصيمي
.
.
.
يـرحـب ليا شافني وأنجس من الحيـــه=يضحك و وده يشب النار في كفــــي
مسكين معســر كــلام ونــيـتـه سـيـئـه=وعـن مابدالي لـكـف الرجل وانكفـي
لـكــف رجــلٍ عـن الــزلات محمــيّـه =والكامـــــل الله وانا مـــا أدور و الفي
والـعـوشـزه للنـشــاما مابهـا فيــــــــــه=ولا هيب تــذري لا هب البــرد وتدفي
ومن خلقـة الكون والايام هاذيــــــــــه=عـوينةً للـــزمان الشـيـن لا حفـــــــــي
حمراء وغبراء ومأموره ومنهـــيـه=تزرع وتحصد لا يـبّـس العود وتصفي
وابليس ما مات باقي حي مع زيـّـه=ولولاه نـقع الثرى عن الارض ما جفي
وحزبه من الناس ملعونه وشـــريــــه=من الحســد والفســاد تشـب وتطـفـي
على النمـايم وقـــول وقـيـل مـبـليـــــه=تركض وراء الضايعـه وتـزيد وتوفي
ناسٍ تـبـذ الخـفــــــا والنفــس مأذيه=يا كثــر ما اشـوف وأكثــر منه متخفـي
ورزقـي على الله ولا مع حاسدي شيّـه=وان الله أراد قــام الحــظ فـي صفـــي
مانــي وانا بجـلــوي خـايـع ولا عيــّـه=عمـــري ورايـّه و شف الذيب من شفـي
وقطــع الخـرايم مـع الروحـات والجيّه=يشــبع بهــا فـرخ حــرٍ ساع ما ضفــي
جلوي الملـيـّن العصيمي
.
.
.