ضيف الهيلا1
23-Jul-2010, 10:57 PM
يقول فهيد بن عبد الله الخرينق الرشيدي
في حدود عام 1280هجري0
لابد من يوم ٍ يدرجك النصيـب
راسي خطير ٍ بالوجع وانته بلاه
وانا مع الهيلا مدلهـت الغريـب
اللي تخط اله الرويكب في عصاه
......................
والشاعر فهيد بن عبدالله الخرينق الرشيدي,من شعراء الجزيره العربيه المشهورين ..
وله قصائد رائعه وجزله .. لكن للأسف ضاعت قصائده من الرواة .
يقول فهيد :
شابت لحانـا مـا لحقنـا هوانـا
عزي لمن شابت لحاهم على ماش
والله يالولا الفقـر يلطـم جوانـا
لزمي كما يزمي على البير غواش
نمشي ونحسب يا ضويحي خطانـا
عشرين ليلة بين مسرى ومغباش
دجنـا بنجـد لحاجـة مـا لقانـا
ولا تنقضي حاجاتنا إلا من الطاش
ويا ما على قطعـان بـدوً سرانـا
في ليلة منها هبـوب ورشـراش
نصبح ونعطي من طلايـق يدانـا
والسب عنان السفينة على اللاش
كم واحـدً بـات الخـلا ممتنانـا
والله مجملنا ولـو مالنـا ادبـاش
عاش الشاعر عبدالله الخرينق الرشيدي عيشة الحل والترحال مع قبيلته بني رشيد في بادية نجد، وكان شاعراً مكثراً وكان عامة شعره في حلّ قبيلته وترحالها وذكر منازلها في عالية نجد، وقد أكثر في شعره من ذكر الديار والأعلام التي كانوا يتنقلون فيها وله ولع وشدة التصاق ببيئته الجغرافية والاجتماعية إلى أن تقدمت به السن وألمت به حاجة فانتقل على إثرها إلى مدينة الكويت وقضى بقية حياته في الكويت وتوفي حوالي سنة (1342هجري)، ومن شعره:
ياهل الركايب ريّضـوا علّمونـي
أسألكـم بالله سيالـة بـالاسـلام
ما شفتم اللـي تشتهيهـم عيونـي
والا الدبش ما حل عندي ولا قـام
قالوا تراهم فـي العـذا ينزلونـي
ان كـان للديـرة فطيـن وفهّـام
يا دارهم علك صـدوق المزونـي
مسحّن ملحّن تالـي الليـل زهـام
امطر على حسله وهاك الركونـي
ويزّى العسيب وبير ضواي وحزام
طرقيـة دوريـن مـا يرحلونـي
من القياسر جا كسير مـن الشـام
لزمن يجيك من الدعيكة ضعونـي
تبي الجرير ونبت عشبة اليا قـام
ولعلهـم مـن دارهـم يطردونـي
يطردهم الباشـه بشقـران الاروام
وهج الهجيج وزرفلـن الظّعونـي
ومع القصب حاله معاصير وكتـام
وراحت على اللي يلبسون الزبوني
صياح وصباح وضرب بندق ودمام
حتى انهم من عند خـزة يجونـي
يجون للصمـان مرباعنـا العـام
مد يدهم مـن عندنـا يسرحونـي
اقفايهـم وقبالهـم تسعـة ايــام
وتبضعوا من كـل مـا يشتهونـي
من القهاوى وابيض الرز والخـام
وتمـر يجيبنـه اطـوال المتونـي
كنه يساقا فـي المواعيـن بيـدام
و هذي القصيده أيضآ للشاعر فهيد الخرينق الرشيدي والشاعر فهيد الخرينق من الشعراء الذين نساه بعض المضللين ,لفهيد الخرينق بوصف مواطن قبيلته و منازلها و القبيله التي كانت تجاورهم في الديار العضيان من الروقه من عتيبه
كريم يا برق<ن> سرى تالي الليل
برق الحيا الغارق يهيّض شعيلـه
جعله من البرّه إلى أدنى المكاحيـل
وما ربّعت سفوه لعبلـة سحيلـه
ويسقي ضليعاتن سوات أسود النّيل
يا ما وسمنا يمّهـن مـن جليلـه
مع ربعي العضيان عدّالـة الميـل
يا زبن من جاهم ينفّـض شليلـه
بحيله وحيلاتن تحيـل الحلاحيـل
يصغون يمّ الحـق غـاوي دليلـه
وإن صمّلوا مثل الجمال المحاميـل
كم طلّقـن أيمانهـم مـن حليلـه
وغيره ليا قام البخت تسمر الليـل
والمشعل الهاجـع يثـوّر شعيلـه
مع درب قطعانن غدوا به زعاجيل
راعيه غبّ الكون طاوي صميلـه
منقـــــــــــــووول
في حدود عام 1280هجري0
لابد من يوم ٍ يدرجك النصيـب
راسي خطير ٍ بالوجع وانته بلاه
وانا مع الهيلا مدلهـت الغريـب
اللي تخط اله الرويكب في عصاه
......................
والشاعر فهيد بن عبدالله الخرينق الرشيدي,من شعراء الجزيره العربيه المشهورين ..
وله قصائد رائعه وجزله .. لكن للأسف ضاعت قصائده من الرواة .
يقول فهيد :
شابت لحانـا مـا لحقنـا هوانـا
عزي لمن شابت لحاهم على ماش
والله يالولا الفقـر يلطـم جوانـا
لزمي كما يزمي على البير غواش
نمشي ونحسب يا ضويحي خطانـا
عشرين ليلة بين مسرى ومغباش
دجنـا بنجـد لحاجـة مـا لقانـا
ولا تنقضي حاجاتنا إلا من الطاش
ويا ما على قطعـان بـدوً سرانـا
في ليلة منها هبـوب ورشـراش
نصبح ونعطي من طلايـق يدانـا
والسب عنان السفينة على اللاش
كم واحـدً بـات الخـلا ممتنانـا
والله مجملنا ولـو مالنـا ادبـاش
عاش الشاعر عبدالله الخرينق الرشيدي عيشة الحل والترحال مع قبيلته بني رشيد في بادية نجد، وكان شاعراً مكثراً وكان عامة شعره في حلّ قبيلته وترحالها وذكر منازلها في عالية نجد، وقد أكثر في شعره من ذكر الديار والأعلام التي كانوا يتنقلون فيها وله ولع وشدة التصاق ببيئته الجغرافية والاجتماعية إلى أن تقدمت به السن وألمت به حاجة فانتقل على إثرها إلى مدينة الكويت وقضى بقية حياته في الكويت وتوفي حوالي سنة (1342هجري)، ومن شعره:
ياهل الركايب ريّضـوا علّمونـي
أسألكـم بالله سيالـة بـالاسـلام
ما شفتم اللـي تشتهيهـم عيونـي
والا الدبش ما حل عندي ولا قـام
قالوا تراهم فـي العـذا ينزلونـي
ان كـان للديـرة فطيـن وفهّـام
يا دارهم علك صـدوق المزونـي
مسحّن ملحّن تالـي الليـل زهـام
امطر على حسله وهاك الركونـي
ويزّى العسيب وبير ضواي وحزام
طرقيـة دوريـن مـا يرحلونـي
من القياسر جا كسير مـن الشـام
لزمن يجيك من الدعيكة ضعونـي
تبي الجرير ونبت عشبة اليا قـام
ولعلهـم مـن دارهـم يطردونـي
يطردهم الباشـه بشقـران الاروام
وهج الهجيج وزرفلـن الظّعونـي
ومع القصب حاله معاصير وكتـام
وراحت على اللي يلبسون الزبوني
صياح وصباح وضرب بندق ودمام
حتى انهم من عند خـزة يجونـي
يجون للصمـان مرباعنـا العـام
مد يدهم مـن عندنـا يسرحونـي
اقفايهـم وقبالهـم تسعـة ايــام
وتبضعوا من كـل مـا يشتهونـي
من القهاوى وابيض الرز والخـام
وتمـر يجيبنـه اطـوال المتونـي
كنه يساقا فـي المواعيـن بيـدام
و هذي القصيده أيضآ للشاعر فهيد الخرينق الرشيدي والشاعر فهيد الخرينق من الشعراء الذين نساه بعض المضللين ,لفهيد الخرينق بوصف مواطن قبيلته و منازلها و القبيله التي كانت تجاورهم في الديار العضيان من الروقه من عتيبه
كريم يا برق<ن> سرى تالي الليل
برق الحيا الغارق يهيّض شعيلـه
جعله من البرّه إلى أدنى المكاحيـل
وما ربّعت سفوه لعبلـة سحيلـه
ويسقي ضليعاتن سوات أسود النّيل
يا ما وسمنا يمّهـن مـن جليلـه
مع ربعي العضيان عدّالـة الميـل
يا زبن من جاهم ينفّـض شليلـه
بحيله وحيلاتن تحيـل الحلاحيـل
يصغون يمّ الحـق غـاوي دليلـه
وإن صمّلوا مثل الجمال المحاميـل
كم طلّقـن أيمانهـم مـن حليلـه
وغيره ليا قام البخت تسمر الليـل
والمشعل الهاجـع يثـوّر شعيلـه
مع درب قطعانن غدوا به زعاجيل
راعيه غبّ الكون طاوي صميلـه
منقـــــــــــــووول