مشاري الحبردي
11-Jul-2010, 02:25 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( حائل - سالم الثنيان - الحياة )
كشف الكاتب والفنان التشكيلي علي الحبردي عن تعرض نظريته عن الاهرامات للسرقة، وقال: «النظرية المسروقة تقوم على أن صخور الأهرامات في مصر كانت مسحوقة، كالخرسانة الاسمنتية وأعيد صبها وتشكيلها فوق الأهرامات»، وشرح أن صديقاً طلب نظريته بكل تفاصيلها ليتبنى تنفيذها لكن بعد مضي سنة ونصف السنة اكتشفت تبنيها من عالم فرنسي هو جوزيف دافيدوفيتس، فيما يشبه السرقة وقام بنسبتها إلى نفسه.
كما أضاف أنه تعرض مرة أخرى لسرقة اختراع للحرف العربي على شكل 8 (لم أسجله عالمياً) من احدى شركات الكومبيوتر، وذلك بعدما شرحت لهم الفكرة بحسن نية، وتابع: « ان جهازي المحمول وفيه مسودة تسعة فصول من كتاب جديد سرق من أمام غرفة تجارة الدمام من سيارتي في مواقف تحت الحراسة». مشيراً إلى أن «الصعوبات التي تواجهني تواجه أي إنسان، لكنني لا أدعو لليأس بل إلى الاستخفاف بالعقبات والمصاعب بقوة الإرادة».
جاء ذلك في محاضرة للحبردي ضمن سلسلة «كتاب من حائل»، وفيها تحدث عن بداياته الكتابية والعقبات التي واجهها في مسيرته ومعاناته من الإحباط وكذلك رؤيته للساحة الثقافية قبل أن تُختم المحاضرة بعرض مرئي لبعض اللوحات التي رسمها وبعض الصور عن نباتات الصحراء والنفود والجبال والطبيعة الصامتة، وطواعية الحرف العربي والسراب، وشجرة الطلح ومملكة سبأ والشمس».
ورداً على سؤال حول النظرية المسروقة وحاجتها للتطبيق، قال: «ان طريقة لصق الأحجار بعضها ببعض من أسرار حضارة الفراعنة، ونظريتي ربما تكون قاصرة ولكن ذلك لا يعني أنها غير حقيقية».
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( حائل - سالم الثنيان - الحياة )
كشف الكاتب والفنان التشكيلي علي الحبردي عن تعرض نظريته عن الاهرامات للسرقة، وقال: «النظرية المسروقة تقوم على أن صخور الأهرامات في مصر كانت مسحوقة، كالخرسانة الاسمنتية وأعيد صبها وتشكيلها فوق الأهرامات»، وشرح أن صديقاً طلب نظريته بكل تفاصيلها ليتبنى تنفيذها لكن بعد مضي سنة ونصف السنة اكتشفت تبنيها من عالم فرنسي هو جوزيف دافيدوفيتس، فيما يشبه السرقة وقام بنسبتها إلى نفسه.
كما أضاف أنه تعرض مرة أخرى لسرقة اختراع للحرف العربي على شكل 8 (لم أسجله عالمياً) من احدى شركات الكومبيوتر، وذلك بعدما شرحت لهم الفكرة بحسن نية، وتابع: « ان جهازي المحمول وفيه مسودة تسعة فصول من كتاب جديد سرق من أمام غرفة تجارة الدمام من سيارتي في مواقف تحت الحراسة». مشيراً إلى أن «الصعوبات التي تواجهني تواجه أي إنسان، لكنني لا أدعو لليأس بل إلى الاستخفاف بالعقبات والمصاعب بقوة الإرادة».
جاء ذلك في محاضرة للحبردي ضمن سلسلة «كتاب من حائل»، وفيها تحدث عن بداياته الكتابية والعقبات التي واجهها في مسيرته ومعاناته من الإحباط وكذلك رؤيته للساحة الثقافية قبل أن تُختم المحاضرة بعرض مرئي لبعض اللوحات التي رسمها وبعض الصور عن نباتات الصحراء والنفود والجبال والطبيعة الصامتة، وطواعية الحرف العربي والسراب، وشجرة الطلح ومملكة سبأ والشمس».
ورداً على سؤال حول النظرية المسروقة وحاجتها للتطبيق، قال: «ان طريقة لصق الأحجار بعضها ببعض من أسرار حضارة الفراعنة، ونظريتي ربما تكون قاصرة ولكن ذلك لا يعني أنها غير حقيقية».
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته