المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : للتحميل ملف صوتي رائع قلطة فرقة الجشعم من شمر العراقية


المذيع مروان الجبارة
29-Apr-2010, 09:13 AM
رابط مباشر


http://up.foraten.net/uploads/6906cb40ad.rar



رابط غير مباشر


http://up.foraten.net/download.php?f...6906cb40ad.rar

الجوراسي
29-Apr-2010, 11:21 AM
يامرحبا بك مليون اخوي العزيز من سنة العراق في منتديات الهيلا اكبر قبيلة تعني بالموروث الشعبي


حياك الله وياهلابك

لورانس روق
29-Apr-2010, 11:34 PM
أخي الغالي مروان
أولا
مرحباااا بك وياهلا

أنت عزيز ومن قبيلة عزيزة ومن أغلى القبايل
*****
2
سأحدثك من باب النصح والمحبة
أخي الغالي
أنت تعلم أن الموسيقى حرااام في الدين الإسلامي

وأن هناك من يموت وتحيا سيئاته بعده والعكس
فمن ترك شيئا حسنا له أجره وأجر من اتبعه
إلى اليوم القيامة
ومن ترك شيئا سيئا فعليه وزره ووزر من اتبعه إلى يوم القيامة

لاينقص من أوزارهم شيئا
لذلك أخي الغالي
فإن من استمع إلى ذلك المقطع فإن عليك وزرهم وهم لهم ما اكتسبوا

لـــذلك أتمنى أن تخاطب الإدارة لحذفه واستغفر ربك وتب إليه
واعلم أنك إن مت فلن ينفعك أحد منهم

ولاتحقرن من الذنوب شيئا فإن النار من مستصغر الشرر
شكراااا لك
واستغفر الله الذي لا إله إلا هو وأتوب إليه

المذيع مروان الجبارة
30-Apr-2010, 06:45 AM
لورنس

شكراً على مرورك

وأنا مسؤول عن مشاركتي

وأنا لست طفلاً تعلمني أو تذكرني

لورانس روق
30-Apr-2010, 12:42 PM
الأخ مروان
ليه الزعل لو ما أحبك وأبي لك الخير
ولكي أبرأ إلى الله ماكتبت ذلك
****
لسنا معصومون من الخطأ جميعا ولكن عندما نُذكر لا بد أن نتراجع عن الخطأ
عندما يخطب بنا خطيب الجمعة ويحثنا على الصلاة أو غيرها فهل معنى ذلم أننا صغااار

لا

فالله عزوجل يقول (وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر)
وقال (فذكر إن نفعت الذكرى)


فالتذكير واجب على كل مسلم ومن رأى منكرا فليغيره بيده ...الخ


أخي فكر في هذا النص المقتبس
((قال الشيخ العلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في فوائد الآية:
{وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ} [البقرة : 206]
" من فوائد الآية:
1- أن هذا الرجل الموصوف بهذه الصفات يأنف أن يؤمر بتقوى الله؛ لقوله تعالى: { أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ } فهو يأنف، كأنه يقول في نفسه: أنا أرفع من أن تأمرني بتقوى الله عزّ وجلّ؛ وكأن هذا الجاهل تعامى عن قول الله تعالى لأتقى البشر: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ } [الأحزاب: 1] ؛ وقال تعالى في قصة زينب: { وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ } [الأحزاب: 37] .
2- ومنها: البلاغة التامة في حذف الفاعل في قوله تعالى: { وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ }؛ ليشمل كل من يقول له ذلك؛ فيكون رده لكراهة الحق.
3- ومنها: التحذير من رد الناصحين؛ لأن الله تعالى جعل هذا من أوصاف هؤلاء المنافقين؛ فمن رد آمراً بتقوى الله ففيه شبه من المنافقين؛ والواجب على المرء إذا قيل له: « اتق الله » أن يقول: «سمعنا، وأطعنا» تعظيماً لتقوى الله.
4- ومنها: أن الأنفة قد تحمل صاحبها على الإثم؛ لقوله تعالى: { أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ }.
5- ومنها: أن هذا العمل موجب لدخول النار؛ لقوله تعالى: { فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ }.
6- ومنها: القدح في النار، والذم لها؛ لقوله تعالى: { وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ }؛ ولا شك أن جهنم بئس المهاد.

من " تفسير القرآن الكريم " سورة البقرة
))
(