خالد بن مورق
21-Apr-2010, 09:28 PM
هذه بعض النصوص لكتاب غرب تحدثو عن الروقه وعن الرباعين زعماء الروقه اول الكتاب هو الكاتب أوبنهام في كتابه البدو قال مانصه عن الرباعين
(قد أثبتت أسرة ومشيخة الروقه , ابن ربيعان ,جدارتها منذ القرن الثامن عشر ,وقد توسط حمود بن ربيعان في مفاوضات السلام التي جرت في عام 1798 , ولاتتوافر معلومات حول ذالك التوسط, واستطاع سلطان بن ربيعان تحرير أبناء قبيلة عتيبه الذين كان عبدالله أل سعود يحاصرهم في عام 1864, وانتصر مسلط ابن ربيعان على سعود بن فيصل أل سعود في عام 1873, وفي التسعينيات من القرن التاسع عشر حكم محمد بن ربيعان.)
اما هذا النص من كتاب ديكسون الكويت وجارتها يتحدث عن حرب الاخوان والمللك عبدالعزيز ويتحدث انه الروقه وابن ربيعان كانو سيد الموقف في تلك الفتره ويتحدث انه الاخوان والملك عبدالعزيز كانو كل منهم يخطب ود ابن ربيعان والروقه لكي يقف في صفهم ويقول بأن الروقه والحمده يقصد بالحمده شيوخ برقا يصف الروقه وبرقا بأقوى اجتماع للقبائل بشبه الجزيره العربيه
المصدر كتاب ديكسون الكويت وجاراتها صفحه 322 قال ديكسون مانصه
(كان سيد الموقف في ذالك الوقت فرع الروقه من قبيلة عتيبه الكبيرة بقيادة الشيخ ابن ربيعان الذي كان المللك والثوار يتنافسون على خطب وده وكسب رضاه ,فالروقه والحميد يعتبران اقوى اتحاد للقبائل في قلب شبه الجزيره العربيه .اما الحميد فقد انحازوا الى جانب الثوار وأصبح واضحا ان الغلبه بالنتيجه ستكون للجانب الذي تنضم أليه الروقه)
اما هذا النص يتحدث فيلبي عن تخليص ابن ربيعان للدعاجين وشيخهم محسن الهيضل من عبدالله الفيصل المصدر كتاب فيلبي العربيه السعوديه صفحه 361
(انطلق عبدالله بن فيصل بقوة كبيره من الرياض تعاظم تعدادها بسبب القوات التي التحقت بها أثناء المسير , وتوجه بها وجهة الحجاز في حملة فتالية شاملة, وفي الطريق استراح لفتره زمنيه في القويعيه واستمر بعدها للبحث عن معسكرات زعيم عتيبه مرزوق الهيضل وأثناء مروره بجوار أبار الشبكه وموارد مياه المصلوب في مرتفعات النير التف عبدالله الفيصل على الحنابج وأوشك ان ينال من طريدته عند أبار الثعل بمنطقة الجزم الراقي ,الى انهم سبقوه بمغادرتها قبل وصوله بقليل لعلمهم بتقدمه , وانضمو الى قوات ابن ربيعان أحد مشاهير زعماء قبيلة عتيبه في منطقة نفي طالبين منه الحماية)
فعلن كانت النتيجه انتصار المللك عبدالعزيز الذي خطب ود ابن ربيعان وكسب رضاه اما هذا النص يتحدث اوبنهام في كتابه البدوي قال مانصه عن عتيبه
(بقيت عتيبه قوة لاتقهر حتى نهاية عام 1870 وقد شارك عتيبة في حروب الأشقاء بين أبناء فيصل من عام 1865 حتى عام 1874 وقد كانت مشاركتهم في تلك الحروب حلفاء لا أتباع, وكانو يساندون أو يقاتلون الى جانب ولي العهد الشرعي عبدالله ولذلك يعود الفضل أليهم بتوليه العرش, وقد قتل سعود شقيق عبدالله في تلك المعارك في عام 1874 متأثرا بجروحه في أحدى غزوانه ضد عتيبه.)
(قد أثبتت أسرة ومشيخة الروقه , ابن ربيعان ,جدارتها منذ القرن الثامن عشر ,وقد توسط حمود بن ربيعان في مفاوضات السلام التي جرت في عام 1798 , ولاتتوافر معلومات حول ذالك التوسط, واستطاع سلطان بن ربيعان تحرير أبناء قبيلة عتيبه الذين كان عبدالله أل سعود يحاصرهم في عام 1864, وانتصر مسلط ابن ربيعان على سعود بن فيصل أل سعود في عام 1873, وفي التسعينيات من القرن التاسع عشر حكم محمد بن ربيعان.)
اما هذا النص من كتاب ديكسون الكويت وجارتها يتحدث عن حرب الاخوان والمللك عبدالعزيز ويتحدث انه الروقه وابن ربيعان كانو سيد الموقف في تلك الفتره ويتحدث انه الاخوان والملك عبدالعزيز كانو كل منهم يخطب ود ابن ربيعان والروقه لكي يقف في صفهم ويقول بأن الروقه والحمده يقصد بالحمده شيوخ برقا يصف الروقه وبرقا بأقوى اجتماع للقبائل بشبه الجزيره العربيه
المصدر كتاب ديكسون الكويت وجاراتها صفحه 322 قال ديكسون مانصه
(كان سيد الموقف في ذالك الوقت فرع الروقه من قبيلة عتيبه الكبيرة بقيادة الشيخ ابن ربيعان الذي كان المللك والثوار يتنافسون على خطب وده وكسب رضاه ,فالروقه والحميد يعتبران اقوى اتحاد للقبائل في قلب شبه الجزيره العربيه .اما الحميد فقد انحازوا الى جانب الثوار وأصبح واضحا ان الغلبه بالنتيجه ستكون للجانب الذي تنضم أليه الروقه)
اما هذا النص يتحدث فيلبي عن تخليص ابن ربيعان للدعاجين وشيخهم محسن الهيضل من عبدالله الفيصل المصدر كتاب فيلبي العربيه السعوديه صفحه 361
(انطلق عبدالله بن فيصل بقوة كبيره من الرياض تعاظم تعدادها بسبب القوات التي التحقت بها أثناء المسير , وتوجه بها وجهة الحجاز في حملة فتالية شاملة, وفي الطريق استراح لفتره زمنيه في القويعيه واستمر بعدها للبحث عن معسكرات زعيم عتيبه مرزوق الهيضل وأثناء مروره بجوار أبار الشبكه وموارد مياه المصلوب في مرتفعات النير التف عبدالله الفيصل على الحنابج وأوشك ان ينال من طريدته عند أبار الثعل بمنطقة الجزم الراقي ,الى انهم سبقوه بمغادرتها قبل وصوله بقليل لعلمهم بتقدمه , وانضمو الى قوات ابن ربيعان أحد مشاهير زعماء قبيلة عتيبه في منطقة نفي طالبين منه الحماية)
فعلن كانت النتيجه انتصار المللك عبدالعزيز الذي خطب ود ابن ربيعان وكسب رضاه اما هذا النص يتحدث اوبنهام في كتابه البدوي قال مانصه عن عتيبه
(بقيت عتيبه قوة لاتقهر حتى نهاية عام 1870 وقد شارك عتيبة في حروب الأشقاء بين أبناء فيصل من عام 1865 حتى عام 1874 وقد كانت مشاركتهم في تلك الحروب حلفاء لا أتباع, وكانو يساندون أو يقاتلون الى جانب ولي العهد الشرعي عبدالله ولذلك يعود الفضل أليهم بتوليه العرش, وقد قتل سعود شقيق عبدالله في تلك المعارك في عام 1874 متأثرا بجروحه في أحدى غزوانه ضد عتيبه.)