ذيب الخلا
18-Apr-2010, 10:12 AM
قصيدة / عبدالله بن عون
شعتني علوم الصيف وارقلت للمسناد
ولاعاد يعـذل واحـد طافـح شبلـه
آبي عبلة ضافي عليها كما السجـاد
ديار يرود عدودها من يحـب ابلـه
ولاعاد لي من يوم سال الشفا مقعاد
عتيبي وداري فوق ونحيتـي قبلـه
مادامه وكد لي سيل وادي قليب عناد
انا ويش يحرمني شفا نجد والعبلـه
ابتبع هوى وضحا تحط اللبيد سنـاد
لها غير زين طبوعهـا خـدة قبلـه
ليا سمعت الحادي نده ندهة الميـراد
تقود اول الزعجول الاول وتقرب لـه
ابيها ترفع فوق عن ساخن الانفـاد
وتجي في فياح كل مصلاح يطرب له
انا في الديار الطامنه في تعب وجهاد
على كثر مرعاها مداخيلهـا خبلـه
عساها يساقيها المطر ديرة الاجـواد
مابيها لون ثمامهـا ينقلـب ربلـه
مجاراة / سعد بن جدلان
شعتنـي قصيـدة شاعـر عـذ ّب القصـاد
ماحـد يستلـذ السالفـه ليـن تنسـب لـه
علومك يا بو نايـف قـراح ٍ علـى الأكبـاد
لكن تجـرح قلـوب ٍ مـع الوضـح منهبلـه
مواليف وضحٍ كنها وضح إبن عـــــــبّاد
إلى شافها راعي الدبش طيّرت شبله
تواغض مع الريضـان كنهـا خيـام أسيـاد
لونهـا بعيـد ٍ بـادي الرجـم تقـرب لــه
أو حمّـى مغاتـيـر ٍ مقاديمـهـا شــراد
هريـب السحـاب اللـي تواليـه منسبـلـه
قبلهـا ليـا مــن المـنـاره سنـاهـا زاد
قبل الاشهب المرشوش لا فضـوا اصطبلـه
عنقـا مـارق ٍ نسنوسهـا سدوهـا منقـاد
مـع طـول خدتـهـا خراطيمـهـا سبـلـه
شنـاح ٍ طفـوح شبلـهـا دايــم ٍ خــدّاد
لونهـا مـع ذود ابـن عمـي خذيـت ابلـه
لا ضاقـت براعيهـا الوسيعـه بكـل بـلاد
يحـوّم و كبـده مـن هـل المـدن مندبلـه
لا منه نطحهـا عصـر و لا هجـد مهجـاد
ليـا شافتـه قامـت تـرازم ترحـب لــه
هـذي تنطحـه تبغـى تقبّلـه جـد عـمـاد
وهذي تنهب شماغـه و هذيـك تلعـب لـه
و الله ما يهني مـن حكـم عاصمـة بغـداد
اللي لـه مزاميـر الفخـر تضـرب الطبلـه
..
شعتني علوم الصيف وارقلت للمسناد
ولاعاد يعـذل واحـد طافـح شبلـه
آبي عبلة ضافي عليها كما السجـاد
ديار يرود عدودها من يحـب ابلـه
ولاعاد لي من يوم سال الشفا مقعاد
عتيبي وداري فوق ونحيتـي قبلـه
مادامه وكد لي سيل وادي قليب عناد
انا ويش يحرمني شفا نجد والعبلـه
ابتبع هوى وضحا تحط اللبيد سنـاد
لها غير زين طبوعهـا خـدة قبلـه
ليا سمعت الحادي نده ندهة الميـراد
تقود اول الزعجول الاول وتقرب لـه
ابيها ترفع فوق عن ساخن الانفـاد
وتجي في فياح كل مصلاح يطرب له
انا في الديار الطامنه في تعب وجهاد
على كثر مرعاها مداخيلهـا خبلـه
عساها يساقيها المطر ديرة الاجـواد
مابيها لون ثمامهـا ينقلـب ربلـه
مجاراة / سعد بن جدلان
شعتنـي قصيـدة شاعـر عـذ ّب القصـاد
ماحـد يستلـذ السالفـه ليـن تنسـب لـه
علومك يا بو نايـف قـراح ٍ علـى الأكبـاد
لكن تجـرح قلـوب ٍ مـع الوضـح منهبلـه
مواليف وضحٍ كنها وضح إبن عـــــــبّاد
إلى شافها راعي الدبش طيّرت شبله
تواغض مع الريضـان كنهـا خيـام أسيـاد
لونهـا بعيـد ٍ بـادي الرجـم تقـرب لــه
أو حمّـى مغاتـيـر ٍ مقاديمـهـا شــراد
هريـب السحـاب اللـي تواليـه منسبـلـه
قبلهـا ليـا مــن المـنـاره سنـاهـا زاد
قبل الاشهب المرشوش لا فضـوا اصطبلـه
عنقـا مـارق ٍ نسنوسهـا سدوهـا منقـاد
مـع طـول خدتـهـا خراطيمـهـا سبـلـه
شنـاح ٍ طفـوح شبلـهـا دايــم ٍ خــدّاد
لونهـا مـع ذود ابـن عمـي خذيـت ابلـه
لا ضاقـت براعيهـا الوسيعـه بكـل بـلاد
يحـوّم و كبـده مـن هـل المـدن مندبلـه
لا منه نطحهـا عصـر و لا هجـد مهجـاد
ليـا شافتـه قامـت تـرازم ترحـب لــه
هـذي تنطحـه تبغـى تقبّلـه جـد عـمـاد
وهذي تنهب شماغـه و هذيـك تلعـب لـه
و الله ما يهني مـن حكـم عاصمـة بغـداد
اللي لـه مزاميـر الفخـر تضـرب الطبلـه
..