وصل العطياني؟؟؟
05-Jan-2005, 01:01 PM
دخل الشاب مشعل هشام هرساني، الطالب بثانوية الثغر النموذجية
بجدة، في سباق مع اليابانيين، لاختراع جوال خاص بالمكفوفين
لتمكينهم من التواصل مع الآخرين، بطريقة "برايل". وحسب
جريدة "عكاظ"، فإن القنصلية اليابانية. أرسلت في طلب
الهرساني، لتبنيه علمياً والتكفل بدراسته على حسابهم الخاص في
أية جامعة يختارها.
وكما تبنى "بيل غيتس"، أحد شباب مدينة الأحساء، نظراً لعبقريته
في مجال الحاسب الآلي، واستقبله الرئيس الأمريكي في مكتبه،
وهو ما أشرت إليه في زاوية منشورة قبل سنتين، ها هي اليابان
تتبنى شاباً آخر، من الطرف الآخر للمملكة، دون أن تتحرك جهة
حكومية أو خاصة لتبني أي منهما، وهذا ما أكرره دوماً، حين
أتحدث عن الاهتمام بالموهوبين.
الكثير من المتبلدين فكرياً، يحاولون أن يستغلوا ضعف المنهج
التعليمي في مدارسنا وجامعاتنا، ليقولوا بأن بلادنا لا تنجب
موهوبين، وهذا كلام غير صحيح، فكم من موهوب لا يلتفت إليه
أحد، ليس بسبب نمطية المنهج، ولكن لأن القائمين على هذا
المنهج لا يؤمنون بالموهبة، بقدر ما يؤمنون بحفظ المقرر، عن
ظهر قلب، واستفراغه على ورق الامتحان. أما الموهبة البسيطة
أو الموهبة الخارقة، فلا شأن لهم بها.
شابان من شبابنا، أحدهما من شرقنا، والآخر من غربنا، أحدهما
يبتكر برنامجاً حاسوبياً عبقرياً، والآخر يصمم هاتفاً خليوياً
للمكفوفين. الأول تتبناه الولايات المتحدة الأمريكية، والآخر تتبناه
اليابان، ونحن آخر من يعلم
منقووووووول
بجدة، في سباق مع اليابانيين، لاختراع جوال خاص بالمكفوفين
لتمكينهم من التواصل مع الآخرين، بطريقة "برايل". وحسب
جريدة "عكاظ"، فإن القنصلية اليابانية. أرسلت في طلب
الهرساني، لتبنيه علمياً والتكفل بدراسته على حسابهم الخاص في
أية جامعة يختارها.
وكما تبنى "بيل غيتس"، أحد شباب مدينة الأحساء، نظراً لعبقريته
في مجال الحاسب الآلي، واستقبله الرئيس الأمريكي في مكتبه،
وهو ما أشرت إليه في زاوية منشورة قبل سنتين، ها هي اليابان
تتبنى شاباً آخر، من الطرف الآخر للمملكة، دون أن تتحرك جهة
حكومية أو خاصة لتبني أي منهما، وهذا ما أكرره دوماً، حين
أتحدث عن الاهتمام بالموهوبين.
الكثير من المتبلدين فكرياً، يحاولون أن يستغلوا ضعف المنهج
التعليمي في مدارسنا وجامعاتنا، ليقولوا بأن بلادنا لا تنجب
موهوبين، وهذا كلام غير صحيح، فكم من موهوب لا يلتفت إليه
أحد، ليس بسبب نمطية المنهج، ولكن لأن القائمين على هذا
المنهج لا يؤمنون بالموهبة، بقدر ما يؤمنون بحفظ المقرر، عن
ظهر قلب، واستفراغه على ورق الامتحان. أما الموهبة البسيطة
أو الموهبة الخارقة، فلا شأن لهم بها.
شابان من شبابنا، أحدهما من شرقنا، والآخر من غربنا، أحدهما
يبتكر برنامجاً حاسوبياً عبقرياً، والآخر يصمم هاتفاً خليوياً
للمكفوفين. الأول تتبناه الولايات المتحدة الأمريكية، والآخر تتبناه
اليابان، ونحن آخر من يعلم
منقووووووول