@ـايل
20-Mar-2010, 08:59 AM
http://www.slaati.com/inf/newsm/10971.jpg
الرياض (صدى):
رفض فضيلة الشيخ يوسف الأحمد العناويين "المستفزة" التي خرجت بها بعض المواقع الإلكترونية إثر إعادة بث لقائه التلفزيوني من خلال موقع اليوتيوب الواسع الانتشار، وقال فضيلته كل ما طالبت به هو إعادة توسعة المطاف ليستوعب أضعاف الوضع الحالي.وحول عبارة "هدم" المسجد الحرام وإعادة بنائه مرة أخرى والتي جاءت في مداخلته، أوضح أن عبارة هدم "التقطت عنوة" ولم أقصد بها المعنى الذي تم تداوله بشكل موسع ،"فهل يعقل أن يطالب أحد بهدم المسجد الحرام؟"، وشبه "المحرفين" لكلامه في هذا الموضوع بمن يقول "لا تصلوا" لأن الله تعالى يقول "ويل للمصلين" مما يفسد المعنى.
وأضاف: إن حديثي مبني على دراسة علمية أعددتها بعد نيلي شهادة الدكتوراه ، قامت على أهمية توسعة المطاف ومعالجة الاختلاط بين الرجال والنساء بسبب الازدحام، وهو مبني على "قواعد شرعية" لتكوين مشروع مستقبلي متكامل في توسعة المسجد الحرام والاستفادة من الوسائل التقنية والهندسية الحديثة.
وطالب بتوسعة المطاف والمسجد الحرام ليستوعب أكثر من 10 ملايين من المصلين في وقت واحد.وقال إن مشروع التوسعة الذي تنفذه الحكومة حاليا لم تظهر فيه الرؤية متكاملة ومتجانسة من حيث توسعة المسجد الحرام والأحياء السكنية المجاورة والطرق والممرات والمشاعر ليسهل استيعاب أكثر من 10 ملايين شخص مع سهولة التنقل والمعيشة في أماكن ملائمة لجميع الفئات وبأسعار مناسبة للجميع ، وأرجو أن يكون ظني غير صحيح.
وفيما يتعلق بالنساء قال فضيلة الشيخ يوسف الأحمد : لا أعتقد أن أحداً يوافق أن تعرك زوجته أو قريبته بين الرجال في المطاف، فحفاظاً على حقوق المرأة وإكراماً لها لتأخذ راحتها في العبادة وأداء الصلاة طالبت بتوسعة المطاف وإنشاء مواقع مخصصة لهن.
ملاحظه : فـ يجب علينا ان نتأكد قبل ان ننقل اي موضوع حساس يمس رجال الدعوه والدين. خصوصا من تلك المواقع التي اصبح شغلها الشاغل النيل من علمائنا الافاضل
الرياض (صدى):
رفض فضيلة الشيخ يوسف الأحمد العناويين "المستفزة" التي خرجت بها بعض المواقع الإلكترونية إثر إعادة بث لقائه التلفزيوني من خلال موقع اليوتيوب الواسع الانتشار، وقال فضيلته كل ما طالبت به هو إعادة توسعة المطاف ليستوعب أضعاف الوضع الحالي.وحول عبارة "هدم" المسجد الحرام وإعادة بنائه مرة أخرى والتي جاءت في مداخلته، أوضح أن عبارة هدم "التقطت عنوة" ولم أقصد بها المعنى الذي تم تداوله بشكل موسع ،"فهل يعقل أن يطالب أحد بهدم المسجد الحرام؟"، وشبه "المحرفين" لكلامه في هذا الموضوع بمن يقول "لا تصلوا" لأن الله تعالى يقول "ويل للمصلين" مما يفسد المعنى.
وأضاف: إن حديثي مبني على دراسة علمية أعددتها بعد نيلي شهادة الدكتوراه ، قامت على أهمية توسعة المطاف ومعالجة الاختلاط بين الرجال والنساء بسبب الازدحام، وهو مبني على "قواعد شرعية" لتكوين مشروع مستقبلي متكامل في توسعة المسجد الحرام والاستفادة من الوسائل التقنية والهندسية الحديثة.
وطالب بتوسعة المطاف والمسجد الحرام ليستوعب أكثر من 10 ملايين من المصلين في وقت واحد.وقال إن مشروع التوسعة الذي تنفذه الحكومة حاليا لم تظهر فيه الرؤية متكاملة ومتجانسة من حيث توسعة المسجد الحرام والأحياء السكنية المجاورة والطرق والممرات والمشاعر ليسهل استيعاب أكثر من 10 ملايين شخص مع سهولة التنقل والمعيشة في أماكن ملائمة لجميع الفئات وبأسعار مناسبة للجميع ، وأرجو أن يكون ظني غير صحيح.
وفيما يتعلق بالنساء قال فضيلة الشيخ يوسف الأحمد : لا أعتقد أن أحداً يوافق أن تعرك زوجته أو قريبته بين الرجال في المطاف، فحفاظاً على حقوق المرأة وإكراماً لها لتأخذ راحتها في العبادة وأداء الصلاة طالبت بتوسعة المطاف وإنشاء مواقع مخصصة لهن.
ملاحظه : فـ يجب علينا ان نتأكد قبل ان ننقل اي موضوع حساس يمس رجال الدعوه والدين. خصوصا من تلك المواقع التي اصبح شغلها الشاغل النيل من علمائنا الافاضل