نواف العنزي
11-Mar-2010, 11:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأمير الشجاع/ باروخ بن خليل العنـزي
إسمه ونسبه:
هو الشيخ الفارس باروخ بن خليل شيخ الطلوح من المفرج من ولدعلي من عنـزة.
لقبه:
راس القحم - راع الحرشا
من قصصه وأشعاره:
الشيخ الفارس باروخ بن خليل إشتهر بفروسيته وشجاعته الفائقة فكان مضرب المثل، ففي إحدى المعارك بين قبيلة ولد علي وإحدى القبائل ظهر أحد الفرسان من القبيلة الاخرى يريد من يبارزه فظهر له الفارس باروخ بن خليل وقتله ثم إلتحمت القبيلتان وكان النصر لقبيلة ولدعلي:
كانك تسوق الخيل مسراح الغنم
أنا نطيحك يانطيح المية
جيتك على قبا قحوم سابق
وسلاحي عود الزان والشبريه
عاداتنا نخلي سروج امثالك
لعيون غرو لابس المزويه
وان كان ماحز البتيرا راسك
والله ماجابتني او هببيه
وفي إحدى معارك عنزة مع العثمانيين وهي مناخ ميقوع الشهير حين طلب منهم الوالي الرحيل تشاوروا القوم على محاربتهم وإستنجدوا بالشيخ الفارس ابن سمير والشيخ الفارس باروخ بن خليل وبقية الفرسان من عنزة وهنا التقى الطرفان وكان النصر لعنزة بقيادة فرسانها ومنهم الفارس باروخ بن خليل وبهذا يقول الشاعر:
الله لو تدري بيوم جرالنا
جموع كثيرة واغلبتها ردايف
خيل المعادي يوم تشلا بخيلنا
تشلا بها مثل السباع الهوايف
ينخن الصاعديات في صيحة لهن
ينخنن عن عايزات الكلايف
جونا اهل البلقا جموع يجرها
شيخ يبي يوفي دين وحلايف
جونا على ميقوع عشرين بيرق
واقفوا يجرون الندم والحسايف
ويقول الشاعر:
باروخ وابن سمير مايتركوننا *وقعقاع والطيار والشيخ
نايف
ويلان وين أنتم ترى اليوم يومكم*ولامع الأجناب ننهج عرايف .
الأمير الشجاع/ باروخ بن خليل العنـزي
إسمه ونسبه:
هو الشيخ الفارس باروخ بن خليل شيخ الطلوح من المفرج من ولدعلي من عنـزة.
لقبه:
راس القحم - راع الحرشا
من قصصه وأشعاره:
الشيخ الفارس باروخ بن خليل إشتهر بفروسيته وشجاعته الفائقة فكان مضرب المثل، ففي إحدى المعارك بين قبيلة ولد علي وإحدى القبائل ظهر أحد الفرسان من القبيلة الاخرى يريد من يبارزه فظهر له الفارس باروخ بن خليل وقتله ثم إلتحمت القبيلتان وكان النصر لقبيلة ولدعلي:
كانك تسوق الخيل مسراح الغنم
أنا نطيحك يانطيح المية
جيتك على قبا قحوم سابق
وسلاحي عود الزان والشبريه
عاداتنا نخلي سروج امثالك
لعيون غرو لابس المزويه
وان كان ماحز البتيرا راسك
والله ماجابتني او هببيه
وفي إحدى معارك عنزة مع العثمانيين وهي مناخ ميقوع الشهير حين طلب منهم الوالي الرحيل تشاوروا القوم على محاربتهم وإستنجدوا بالشيخ الفارس ابن سمير والشيخ الفارس باروخ بن خليل وبقية الفرسان من عنزة وهنا التقى الطرفان وكان النصر لعنزة بقيادة فرسانها ومنهم الفارس باروخ بن خليل وبهذا يقول الشاعر:
الله لو تدري بيوم جرالنا
جموع كثيرة واغلبتها ردايف
خيل المعادي يوم تشلا بخيلنا
تشلا بها مثل السباع الهوايف
ينخن الصاعديات في صيحة لهن
ينخنن عن عايزات الكلايف
جونا اهل البلقا جموع يجرها
شيخ يبي يوفي دين وحلايف
جونا على ميقوع عشرين بيرق
واقفوا يجرون الندم والحسايف
ويقول الشاعر:
باروخ وابن سمير مايتركوننا *وقعقاع والطيار والشيخ
نايف
ويلان وين أنتم ترى اليوم يومكم*ولامع الأجناب ننهج عرايف .