محمد الحميدي
05-Mar-2010, 02:05 PM
وكيل أوقاف القاهرة : استأذنت رسول الله في الترشح لانتخابات مجلس الشورى فأذن لي
فاجأ الشيخ محمد عبد الرحمن وكيل وزارة الاوقاف ، أهالي دائرته الانتخابية بالسنبلاوين بتأكيده أنه استاذن النبي صلى الله عليه وسلم في الترشح لانتخابات مجلس الشورى القادمه ، مشيرا أنه تلقى البشرى بموافقة الرسول عليه الصلاة والسلام.
وقد أشار في خطبة الجمعه بأنه تعرف على رجل من المدينة كان قد جاء لزيارة الحسين ففتح له غرفة المقتنيات وأطلعه على محتوياتها.
وأشار الى أنه طلب من الرجل أن ينادي رسول الله عند عودته الى المدينة ويقول له ان محمد عبد الرحمن الذي يحفظ القران ويعمل وكيل لوزارة الاوقاف بالقاهرة بخوض انتخابات مجلس الشورى ثم يطلب من الرسول رأيه في ذلك.
وقد أكد أنه تلقى البشرى من الرجل الذي جلب له هديه من الكسوة التي تغطي قبر الرسول وبعض الغبار الموجود عليها وهو ما رأه بشرى عظيمة من رسول الله وقابل تأكيده هذا هتاف هتاف الحضور
انتهى منقول من صحيفة الدستور الجمعه 19ربيع الاول 1431هجري
أخواني نشاهد في هذا الكلام الصارخ في الجهل وكيف وصل الحال في القبوريين من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم والرسول قد حذر الامه من ذالك من قال علي بغير علم فل يتبوا مقعده من النار هذا وكيل وزاره فكيف الحال في الجهال.
نسأل الله أن يثبتنا على العقيدة المستقيمه وقد نقلت ذالك ذبن عن الرسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا المخذول وحسبنا الله ونعم الوكيل
فاجأ الشيخ محمد عبد الرحمن وكيل وزارة الاوقاف ، أهالي دائرته الانتخابية بالسنبلاوين بتأكيده أنه استاذن النبي صلى الله عليه وسلم في الترشح لانتخابات مجلس الشورى القادمه ، مشيرا أنه تلقى البشرى بموافقة الرسول عليه الصلاة والسلام.
وقد أشار في خطبة الجمعه بأنه تعرف على رجل من المدينة كان قد جاء لزيارة الحسين ففتح له غرفة المقتنيات وأطلعه على محتوياتها.
وأشار الى أنه طلب من الرجل أن ينادي رسول الله عند عودته الى المدينة ويقول له ان محمد عبد الرحمن الذي يحفظ القران ويعمل وكيل لوزارة الاوقاف بالقاهرة بخوض انتخابات مجلس الشورى ثم يطلب من الرسول رأيه في ذلك.
وقد أكد أنه تلقى البشرى من الرجل الذي جلب له هديه من الكسوة التي تغطي قبر الرسول وبعض الغبار الموجود عليها وهو ما رأه بشرى عظيمة من رسول الله وقابل تأكيده هذا هتاف هتاف الحضور
انتهى منقول من صحيفة الدستور الجمعه 19ربيع الاول 1431هجري
أخواني نشاهد في هذا الكلام الصارخ في الجهل وكيف وصل الحال في القبوريين من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم والرسول قد حذر الامه من ذالك من قال علي بغير علم فل يتبوا مقعده من النار هذا وكيل وزاره فكيف الحال في الجهال.
نسأل الله أن يثبتنا على العقيدة المستقيمه وقد نقلت ذالك ذبن عن الرسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا المخذول وحسبنا الله ونعم الوكيل