المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إمرأه ترغب بالزواج من 4 رجال في وقت واحد !!!!!


فهد رشيد الزلامي
18-Dec-2009, 08:02 AM
اثار مقالة الكاتبة نادين البدير ردود فعل غاضبة سواء داخل المملكة او في مصر. حيث وصف عضو هيئة كبار العلماء السعودية الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع، الكاتبة بـ "الضالة المضلة"، مشيراً إلى أن ما قالته وطرحته في مقالها حول مساواة المرأة بالرجل والزواج من اربعة رجال، لم تجمع عليه الأمة الإسلامية مطلقاً، ولا توجد أي طائفة حتى ولو كانت منحرفة تقول بهذا القول، فضلاً عن الطوائف الأخرى.

وقال الشيخ المنيع إن ما ذكرته الكاتبة يعد قولاً باطلاً بإجماع المسلمين، وسوف يحق الحق ويبطل الباطل.

وطالب الشيخ المنيع بمناصحتها من قبل العلماء والمشايخ، حيث ان ما قالته وذكرته في مقالها لم يقله أحد من أهل العلم، فهو قول مخالف لكتاب الله وسنة نبيه، صلى الله عليه وسلم.

ووصف الشيخ المنيع قولها بـ "قول أبي لهب"، عندما نزلت فيه سورة كاملة تلعنه وهو عم الرسول، صلى الله عليه وسلم.

وبغض النظر عن كونها من بلاد الحرمين الشريفين، أو من أي جنسية أخرى، أو انتساب لأب، أو لوطن، فهذا لا يخلي المسؤولية الجنائية، فإذا كانت ضالة فهي ضالة، ولا تنفعها الأرض. وأضاف إن شاء الله يصدر عليها حكم قضائي وتنال ما تستحقه".

هذا وكان خالد فؤاد المحامي ونائب رئيس حزب الشعب الديمقراطي قد تقدم ببلاغ للمستشار عبدالمجيد محمود النائب العام ضد صحيفة “المصري اليوم” وكاتبة خليجية تدعى نادين البدير لنشرهما مقالاً بعنوان “أنا وأزواجي الأربعة” في دعوة صريحة للفسق والفجور وترويج الفحشاء بين المواطنين والمواطنات ودعوة صريحة لهدم الأديان عندما قالت بالحرف الواحد “اخلقوا لي قانوناً وضعياً أو فسرولى آخر سماوياً بأن اقتاد بدوري أربعة أزواج”.

واتهم البلاغ الكاتبة بامتهان واحتقار الشرائع السماوية عندما وصفتها بالاسطوانات وحللت الحرام وحرمت الحلال في دولة إسلامية وازدرائها للأديان بقولها: أما عن النسب فتحليل الحمض النووي “dna” سيحل المسألة ويحدد أب كل طفل في مقال انا وازواجي الاربعة .
وأشار في بلاغه الى ان مقال زواجي الاربعة يشتمل على الكثير من الجرائم المعاقب عليها في قانون مكافحة الدعارة ومخالفته للمادة الثانية من الدستور المصري التي تنص على ان الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع.

ووجه اتهاماً لرئيس التحرير بالترويج للشذوذ والتحريض على الفجور واختلاط الانساب عندما وضع صورة على يسار أعلى الصفحة الأولى بجوار المانشيت وهدم للدين الإسلامي وميثاق الشرف الصحفي ونشرهما للبريد الالكتروني الخاص بالكاتبة السعودية نادين البدير صاحبة مقالة انا وازواجي الاربعة .

نص مقالة انا وازواجي الاربعة التي نشرت في المصري اليوم بتاريخ 11 ديسمبر الجاري للكاتبة نادين بدير
أنا وأزواجى الأربعة
بقلم : نادين البدير

ائذنوا لى أن أزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة. أو تسعة إن أمكن.

فلتأذنوا لى بمحاكاتكم.

ائذنوا لى أن أختارهم كما يطيب لجموح خيالى الاختيار.

أختارهم مختلفى الأشكال والأحجام. أحدهم ذو لون أشقر وآخر ذو سمرة. بقامة طويلة أو ربما قصيرة. أختارهم متعددى الملل والديانات والأعراق والأوطان. وأعاهدكم أن يسود الوئام.

لن تشتعل حرب أهلية ذكورية، فالموحد امرأة.

اخلقوا لى قانوناً وضعياً أو فسروا آخر سماوياً واصنعوا بنداً جديداً ضمن بنود الفتاوى والنزوات. تلك التى تجمعون عليها فجأة ودون مقدمات.

فكما اقتادونى دون مبررات لمتعة وعرفى وفريندز ومصياف ومسيار وأنواع مشوشة من الزيجات، فلتأذنوا لى أن أقتاد بدورى أربعة.

هكذا رحت أطالب مرة بحقى فى تعدد الأزواج أسوة بحقه فى تعدد الزوجات. استنكروها، النساء قبل الرجال. والنساء اللواتى تزوج عليهن أزواجهن أكثر من المعلقات بأحادى الزوجة. والنساء المتزوجات أكثر من العازبات. كتب رجال الدين الشىء الكبير من المقالات والسؤالات حول عمق تعريفى للزواج وعمق تدينى وكتب القراء كثير من الرسائل أطرفها من يريد الاصطفاف فى طابور أزواجى المأمولين.

أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات. أصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذاك الإحساس الذى ينتابه (وأحسده عليه) وسط أربعة أحضان.. ألم يمتدحه الرجال؟ ألا يتمنونه بالسر وبالعلن؟ لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكورى لهذا الحق. لكن أحداً لم يتمكن من إقناعى لم: أنا محرومة من تعدد الأزواج؟

كرروا على مسامعى ذات أسطوانة الأسئلة وقدموا ذات الحجج التى يعتقدونها حججاً.

قالوا إنك لن تتمكنى كامرأة من الجمع جسدياً بين عدة رجال، قلت لهم الزوجة التى تخون وبائعة الهوى تفعلان أكثر، بلى أستطيع. قالوا المرأة لا تملك نفساً تؤهلها لأن تعدد. قلت: المرأة تملك شيئاً كبيراً من العاطفة، حرام أن يهدر، تملك قلباً، حرام اقتصاره على واحد. إن كان الرجل لا يكتفى جنسياً بواحدة فالمرأة لا تكتفى عاطفياً برجل.. أما عن النسب فتحليل الحمض النووى dna سيحل المسألة. بعد فترة لم يعد تفكيرى منحصراً فى تقليد الرجل أو منعه من التعدد، صار تفكيراً حقيقياً فى التعددية، التى نخجل نحن النساء من التصريح عن رأينا الداخلى بها.

التعددية التى انتشرت بدايات البشرية وزمن المجتمع الأموى والمرأة الزعيمة. التعددية التى اختفت مع تنظيم الأسرة وظهور المجتمع الأبوى وبدايات نظام الاقتصاد والرغبة فى حصر الإرث وحمايته.. لأجل تلك الأسباب كان اختراع البشرية للزواج. وجاءت الأديان لتدعم أنه مؤسسة مودة ورحمة وأداة تناسل وحماية من فوضى الغرائز.

كل الفوائد المجتمعية مكفولة به. وكثير من المصالح الدينية مضبوطة به. عدا شىء واحد. لم يحك عنه المنظمون. وهو دوام التمتع بالجنس.. ودوام الانجذاب داخل زواج خلق لتنظيم الجنس..

جاءت حماية الأمور المادية للمجتمع من اقتصاد وأخلاق على حساب الشغف الطبيعى بين الأنثى والذكر. ونسى المنظمون أن الزواج يستحيل عليه تنظيم المشاعر التى ترافق الجنس. لأن لا قانون لها ولا نظام. الجنس داخل مؤسسة الزواج واجب روتينى.. أحد طقوس الزواج اليومية. وسيلة إنجاب، إثبات رجولة، كل شىء عدا أنه متعة جسدية ونفسية.

يقول الرجال: يصيبنا الملل، تغدو كأختى، لا أميل لها جنسياً مثل بداية زواجنا صار بيتى كالمؤسسة، اختفى الحب.

ـ الملل.. أهو قدر طبيعى لمعظم الزيجات؟

فتبدأ ما نسميها (خيانة)، ويبدأ التعدد لا لأن الرجل لا أخلاقيات له لكن لأن الملل أصابه حتى المرض، والتقاليد وأهل الدين يشرعون له الشفاء.

أما المرأة فتحجم عن الخيانة، لا لأن الملل لم يقربها، بل على العكس فى الغالب هى لم تشعر بأى لذة منذ الليلة الأولى فى هذا الزواج التقليدى المنظم. لكن لأن التقاليد وأهل الدين يأمرونها بأن تلزم بيتها و(تخرس). هل كل المتزوجات فى مجتمعاتنا الشرقية مكتفيات جنسياً؟ بالطبع لا.

تخجل المرأة من التصريح بأنها لا تنتشى (أو لم تعد تنتشى)، وأن ملمس زوجها لم يعد يحرك بها شيئاً.. وتستمر بممارسة أمر تعده واجباً دينياً قد يسهم بدخولها الجنة خوفاً من أن تبوح برفضها فيلعنها زوجها وتلعنها الملائكة. سيمون دى بوفوار بقيت على علاقة حب بسارتر حتى مماتها لم يتزوجا ورغم مغامراتهما المنفردة بقيا على ذات الشعور الجارف بالحب تجاه بعضهما.

هل الأحادية فى أصلها الإنسانى خطأ؟ هل الحياة داخل منزل واحد والالتصاق الشديد هو سبب الملل؟ اختفاء عنصر التشويق.

هل صحيح أن الأجساد كلما ابتعدت يرسخ الانجذاب، وكلما اقتربت الأجساد حد التوحد اليومى ابتعدت الأرواح؟ هل من الغلط انتقالهما للحياة فى منزل مشترك؟ لماذا يدوم كثير من العلاقات خارج إطار الزواج لسنوات طويلة وحين يتم الزواج ينتهى كل ما جمعهما؟ حتى يقال (انتهت علاقتهما بالزواج) وكأنها فنيت.

هل هناك خطأ فى الزواج نفسه؟ هل يكون عقد النكاح المكتوب هو السبب.. تحويل المشاعر لأوراق تصادق عليها المحكمة والشهود لإبرام تحالف المفترض أن يكون روحياً؟ أهو اختلاط الحب والانجذاب بالالتزام القانونى والرسميات.. أم أن تدخل الأهل واشتراط موافقة جمع هائل من المجتمع والنظام ومختلف المعابد قد يفرغ المشاعر من روحها..

التعدد فى اعتقاد كثيرين هو حل لمشكلة الملل والسأم وتلبية لمشاعر الرجل، لكن فى احتكار الرجال للتعدد دون النساء تمييز وخرق لكل معاهدات سيداو. إذ كيف تلبى مشاعر المرأة؟

إما التعدد لنا أجمعين أو محاولة البدء برسم خارطة جديدة للزواج.. تحل أزمة الملل وحجة الرجل الأبدية. وحتى ذلك الوقت يبقى سؤالى مطروحاً: ما الحل إن أصابنى الملل من جسده أو شعرت أنه أخى؟

خلف الروقي
18-Dec-2009, 02:40 PM
الا لعنة الله عليها
وان شاء الله يصدر بحقها الحكم الشرعي لتكون عبرة لغيرها


تشكراااااااااتي

مرزوق الجعيد
18-Dec-2009, 03:23 PM
والله المسننه

هههههههههههههههههه

شر البليه ما يضحك

------------------------
والله ان الواحد يتصبب عرقا وخجلا عندما يرى بشر ينتمون الى افضل بقاع الارض وينتمون الى خير امه امة محمد صلى الله عليه وسلم
ويفكرون بهذه الافكار الشيطانيه لا اعلم هل هي جهل او حب ظهور وشهرة او تعالي على شريعة الله التي شرعها لاهل الارض ؟؟

ضعف وازع ديني --عدم تربيه--انعدام الحياء--الخ

صفات كلها تطلق على هذه الكاتبه

ولكن المهم والاهم والواجب!!! موقف صارم وتصدي لمثل هذه الاشكال


اشكرك على الموضوع

شكري وتقديري

طيب بس محترم
18-Dec-2009, 03:33 PM
والله شي غريب
مدري هل تعدل هالبنيه بين ازواجها واعطاء كل حق حقه
شي غريب مايخش الراس

ظافر الواهبي
18-Dec-2009, 03:45 PM
قريبا بمشيئة الله سنطرح في هذا المنتدى موضوع :
(كشف الغطاء عن مهازل العجوز الشمطاء -3) لأن الموضوع يأتي سلسلة في التعريف
بأمثال هذه السيده المنساقة وراء توجهات نسأل الله أن يكفينا شرها وشر من شايعها
وقد قال من قال:
ولا عحب إن النساء ترجلت *** ولكن تأنيث الرجال عجيب
لنا لقاء بمشيئة الله ، والسلام عليكم0

ابورازن فالمريخ
18-Dec-2009, 04:35 PM
نسأل الله أن يكفينا شرها وشر من شايعها
وقد قال من قال:
ولا عجب إن النساء ترجلت *** ولكن تأنيث الرجال عجيب



لاهنت ع النقل

ابومشعل العازمي
18-Dec-2009, 05:08 PM
نسأل الله أن يكفينا شرها

عبدالله العريدي
18-Dec-2009, 05:27 PM
تقول تبيهم اشكال و الوان هاذي تبيلها بعارين وعساهم يكفون

خلف القثامي
18-Dec-2009, 09:17 PM
رافضيه منحرفه



لانستغرب منها تلك الهفوات

فهيد الايدا المورقي
19-Dec-2009, 09:20 PM
لاحول ولاقوة الابالله


هاذي عاهر لايوجد في وجهها حي


الله لاكثر امثالها في الارض


لاهنت على النقل


تحيتي

صقر النواصر
20-Dec-2009, 09:06 PM
[align=center]

التعددية التى انتشرت بدايات البشرية وزمن المجتمع الأموى والمرأة الزعيمة. التعددية التى اختفت مع تنظيم الأسرة وظهور المجتمع الأبوى وبدايات نظام الاقتصاد والرغبة فى حصر الإرث وحمايته.. لأجل تلك الأسباب كان اختراع البشرية للزواج. وجاءت الأديان لتدعم أنه مؤسسة مودة ورحمة وأداة تناسل وحماية من فوضى الغرائز.





لم يكن هناك إباحية أو تعدد كما تقول نادين البدير ..فقد استخدمت التعدد مكان الإباحية .. اقول لم يكن ذلك في بدايات البشرية إلا في رؤوس الشيوعيين فقط..... حسب معلوماتي المتواضعة ... فقد كانوا يرون شيوعية المال والنساء في المجتعات البشرية الأولى ماقبل التاريخ ... ويرون أن من سمات المجتع الأول عدم وجود ضوابط لممارسة الجنس .. فلتعاشر المرأة من شاءت ... وليعاشر الرجل من شاء ...... ويبدو لي والله أعلم .. إنها متأثرة بالفكر الشيوعي.. إن لم تكن من أتباعه .. والمصطلحات التي ساقتها مذيعة قناة الحرة الأميركية من مخلفات الفكر الشيوعي على ما أظن ........ المجتمع الأموي تقصد المجتمع الذي كانت تسيطر فيه الأم على الأسرة ..... وحسب التفسير الشيوعي للأسرة فإن الرجل بدافع حب التملك و نزعة السيطرة انقلب على المرأة وانتزع السلطة من يدها بالقوة ..وأصبحت المجتعات أبوية بعد أن كانت أموية ( انتساباً للأم ) ..... فتكونت الأسرة الأبوية أو الأسرة التي يسيطر فيها الأب بدل الأم .. وأصبحت المرأة تخضع لأمره ...يبدو أن التفسير الانقلابي ملازم للفكر الشيوعي في السياسية وفي الاقتصاد وحتى الاجتماع .... انقلابيون وثوريون حتى على المستوى الصغير ..مستوى الأسرة !!!!! .... المهم أن الرجل بعد الانقلاب المزعوم فرض نظاماً اقتصادياً جديداً على الأسرة ... اجحف بحق المرأة وتحيز لأبناء جنسه الذكور ... وأصبح هو الآمر الناهي فيها ...

البشرية لم تخترع الزواج أبدا ومن ينظر للأسرة بهذا الشكل فهم شيوعيون حتى النخاع ...وتشكيك الكاتبة في مؤسسة الزواج والأسرة والأديان يوحي بتبنيها للفكر الشيوعي والله أعلم ...



أيضاً تفسيرها .... لتنظيم الإقتصاد بعد الإنقلاب المزعوم هو تفسير شيوعي مادي ......... وكما يزعم الشيوعيون فإن أقصى درجات تطور المجتمعات الإنسانية ستكون هو العودة إلى نفس النظام القديم وهو شيوعية النساء والمال ..... فالنساء للجميع .... والمال للجميع .... وقد سقطت هذه النظرية في عقر دارها وتخلت عنها كثير من الدول والمجتمعات .. فهل اعتنقتها نادين البدير للتو بعد أن أعلنت افلاسها على رؤوس الأشهاد وفي بلدها الأم .. !!!!!!!! ................ سبحان الله ... هزلت ورب الكعبة ...



ألف شكر يا أخي العزيز فهد رشيد الزلامي .... على موضوعك المثير .. تشرفت بشوفتك وفرصة سعيده ياغالي

أبوثنتين
22-Dec-2009, 04:28 PM
لاحول ولاقوة الابالله


هاذي عاهرة لايوجد في وجهها حيا


الله لاكثر امثالها في الارض


لاهنت اخوي
على النقل