أبو عمر الأسعدي
11-Dec-2009, 08:31 PM
أخلاق الرافضه الفحش والتفحش منهاجا وقذف الأعراض وسيله ..
وحيث أن هذا نهجهم في الحط من قدر مخالفيهم بالطعن في أعراض خصومهم والقدح فيهم لتسقيطهم
فقد بات هذا السلاح البذيئ وسيله مشروعه حتى في حروبهم وصراعاتهم الداخليه وحيث أن النار تأكل بعضها ..
فها هي نار المجوس تأكل كهنتها وموباذاناتها .. ونعم اللهم شماته ..
فقد اتهم الحرس الثوري الايراني مهدي هاشمي، نجل رئيس مجلس خبراء القيادة، ومجلس تشخيص مصلحة النظام، هاشمي رفسنجاني، بإدارة بيت دعارة، مشيرا إلى ان عاملات فيه شاركن في الحملة الانتخابية للمرشح الاصلاحي الخاسر في الانتخابات الرئاسية الايرانية مير حسين موسوي.
ونقل موقع "روز" الالكتروني قوله خلال مؤتمر لمتطوعي الحرس الثوري "الباسيج": "عثرنا على عصابة تجسس عامي 1992 و1995 كانت تلتقي في منازل فخمة في طهران ودربت مومسات لمسؤولين حكوميين، بهدف إفسادهم. أحد قادة العصابة كان مهدي هاشمي، نجل هاشمي رفسنجاني، والذي اعتقل فورا. لكن بعد ممارسة والده تأثيره، نقل عدد من مسؤولي الاستخبارات الى اقسام أخرى، وأطلق مهدي وعصابتهوحيث أن هذا الاتهام الفضيحه يصدر عن مؤسسه مناط بها مهمة حماية حكم الملالي وموجها لمن
لأهم رموز الفرس المجوس ..".
فكيف يا ترى مع غيرهم .. وما هي قيمة العرض للفارسي البسيط .؟ مؤكد الجواب واضح
فالعرض لا قيمة له في عقيدتهم وفي ديانتهم وفي أخلاقهم ..
فهؤلاء هم من يتعبدون بالقدح في اعراض أزواج نبيهم ..
وفي أعراض أصحاب النبي
وفي أعراض أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ...
والله المستعان
وحيث أن هذا نهجهم في الحط من قدر مخالفيهم بالطعن في أعراض خصومهم والقدح فيهم لتسقيطهم
فقد بات هذا السلاح البذيئ وسيله مشروعه حتى في حروبهم وصراعاتهم الداخليه وحيث أن النار تأكل بعضها ..
فها هي نار المجوس تأكل كهنتها وموباذاناتها .. ونعم اللهم شماته ..
فقد اتهم الحرس الثوري الايراني مهدي هاشمي، نجل رئيس مجلس خبراء القيادة، ومجلس تشخيص مصلحة النظام، هاشمي رفسنجاني، بإدارة بيت دعارة، مشيرا إلى ان عاملات فيه شاركن في الحملة الانتخابية للمرشح الاصلاحي الخاسر في الانتخابات الرئاسية الايرانية مير حسين موسوي.
ونقل موقع "روز" الالكتروني قوله خلال مؤتمر لمتطوعي الحرس الثوري "الباسيج": "عثرنا على عصابة تجسس عامي 1992 و1995 كانت تلتقي في منازل فخمة في طهران ودربت مومسات لمسؤولين حكوميين، بهدف إفسادهم. أحد قادة العصابة كان مهدي هاشمي، نجل هاشمي رفسنجاني، والذي اعتقل فورا. لكن بعد ممارسة والده تأثيره، نقل عدد من مسؤولي الاستخبارات الى اقسام أخرى، وأطلق مهدي وعصابتهوحيث أن هذا الاتهام الفضيحه يصدر عن مؤسسه مناط بها مهمة حماية حكم الملالي وموجها لمن
لأهم رموز الفرس المجوس ..".
فكيف يا ترى مع غيرهم .. وما هي قيمة العرض للفارسي البسيط .؟ مؤكد الجواب واضح
فالعرض لا قيمة له في عقيدتهم وفي ديانتهم وفي أخلاقهم ..
فهؤلاء هم من يتعبدون بالقدح في اعراض أزواج نبيهم ..
وفي أعراض أصحاب النبي
وفي أعراض أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ...
والله المستعان