طلعت العواد
26-Nov-2009, 08:39 PM
هل سمعت عن التلويحة هناك فى مدينة السرو محافظة دمياط سيدة فى الستين من عمرها تقصدها الأمهات ليل نهار حيث يرغمهن صراخ أطفالهن وتألمهم للذهاب إليها وبعد عمل التلويحة يهدأالطفل وينام وتهدأ ثورته سبحان الله وهناك أطفال حار الأطباء معهم ووصفوا أدوية كثيرة ولكن بلا جدوى وعند السيدة أم السعيد يجد الطفل راحته
ما التلويحة ؟
رأيت السيدة أم السعيد تأتى ببيضة وردة وخرقة قماش وتكشف ظهر الطفل وتكسر البيضة فتنزل مكوناتها والصفاركامل وتدورالبيضة على أماكن مختلفة على ظهر الطفل وفى مكان ألم الطفل ينفجر صفار البيضة فتقم السيدة أم السعيد بدلك ظهر الطفل بالبيضة والردة ولفه بخرقة قماش فينتهى ألم الطفل ويهدأ بإذن الله
وفى أحيانا أخرى تستخدم الزيت والفازلين الطبى
والطفل الذى يتألم من فمه تأتى له ببن وليمون وتخلطه وتدلك فم الطفل وتجويف فمه مرات بسيطة فيكون الشفاء بإذن الله السيدة أم السعيد رغم مرضها أحيانا لا تقلق من طرقات الأمهات ليلا وفى وقت راحتها
وسألت كثير من السيدات عن مدى فائدة التلويحة أقروا صحة فائدتها
وقالت إحداهن أنا ربيت أولادى وتابعتهم مع هذة السيده
ونحن ننادى الأطباء ونطلب منهم دراسة هذه الظاهرة من الناحية الطبية لبينوا المادة الفعالة التى تسبب الشفاء للأطفال أهى شيىء طبى أم سر وضعه الله فى يد هذه السيدة وفقنا الله لما يه الخير
بقلم طلعت مصطفى العواد
السرو -الزرقا- دمياط -مصر
ما التلويحة ؟
رأيت السيدة أم السعيد تأتى ببيضة وردة وخرقة قماش وتكشف ظهر الطفل وتكسر البيضة فتنزل مكوناتها والصفاركامل وتدورالبيضة على أماكن مختلفة على ظهر الطفل وفى مكان ألم الطفل ينفجر صفار البيضة فتقم السيدة أم السعيد بدلك ظهر الطفل بالبيضة والردة ولفه بخرقة قماش فينتهى ألم الطفل ويهدأ بإذن الله
وفى أحيانا أخرى تستخدم الزيت والفازلين الطبى
والطفل الذى يتألم من فمه تأتى له ببن وليمون وتخلطه وتدلك فم الطفل وتجويف فمه مرات بسيطة فيكون الشفاء بإذن الله السيدة أم السعيد رغم مرضها أحيانا لا تقلق من طرقات الأمهات ليلا وفى وقت راحتها
وسألت كثير من السيدات عن مدى فائدة التلويحة أقروا صحة فائدتها
وقالت إحداهن أنا ربيت أولادى وتابعتهم مع هذة السيده
ونحن ننادى الأطباء ونطلب منهم دراسة هذه الظاهرة من الناحية الطبية لبينوا المادة الفعالة التى تسبب الشفاء للأطفال أهى شيىء طبى أم سر وضعه الله فى يد هذه السيدة وفقنا الله لما يه الخير
بقلم طلعت مصطفى العواد
السرو -الزرقا- دمياط -مصر